shopify site analytics
لافروف لم يعمل عبثا طالما أجبرك على تذكر المسيح - شركة سعودية تكشف سبب الحادث المروع في المياه المصرية - توجيه تهمة التجسس لصالح الموساد بحق فرنسيين في إيران - تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة - ترامب يتدخل في تحقيق صحفي حول الهوية الجنسية لزوجة ماكرون - لماذا يُعتبر الحل الثالث الإجابة الحقيقية الوحيدة لمسألة إيران؟ - من هو نسيم حداد الذي غيّر نظرة العرب للعيطة؟ - منتسبو الجيش والأمن الجنوبي يزحفون نحو معاشيق للمطالبة بصرف مرتباتهم - منيغ يكتب : إيران رغم تقلب الزمان - حليب الأطفال وجريمة الإبادة الجماعية في غزة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في الكثير من الأحيان، أستغرب للجدل المثار حول قضية مفاتيح الجنة والنار، من قبل من نصبوا أنفسهم ناطقين باسم إله عظيم سبحانه

الأربعاء, 27-ديسمبر-2023
صنعاءنيوز / الكاتب: منير الحردول -




الكاتب: منير الحردول - المملكة المغربية -
في الكثير من الأحيان، أستغرب للجدل المثار حول قضية مفاتيح الجنة والنار، من قبل من نصبوا أنفسهم ناطقين باسم إله عظيم سبحانه.. أحكام هنا وهناك..آيات، نصوص، احاديث، أقوال هنا وهناك.. يتم في الكثير تكييفها حسب الأهواء والأديولوجيات والغضب وهكذا..ما أعرفه، أن الله عز وجل خلف التنوع والخلاف والاختلاف..وباستطاعته أن يخلق ما يشاء سبحانه..فالبشر رغم كثرة الأقاويل وغنى الأثر..سيظل مخلوقا ضعيفا تائها أنانيا متوهما بامتلاكه للحقيقة، التي هي غير مطلقة بالبتة..بل لغز كامن في نسبية لا حدود لها..الحقيقة المطلقة الثابتة هي ملك لله العظيم الخالق الذي سترجع له الأمور..فالله عز وجل غني عن العالمين..لذا، فتعلم التعايش مع سنة كون الخلاف والاختلاف، هو السر وراء عالم قد ينعم بنوع من الاستقرار والأمان..بعيدا عن وهم التفوق والاستعلاء والاحتقار..وهكذا..فيا إنسان لا تطغى..فالغرور لن يدوم أبدا.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)