shopify site analytics
ألسحر والطلاسم والعين والحسد في اليمن والتداوي بالقرآن والنباتات الطبية - مأساة تهز ميشيغان.. مصرع شابين عربيين داخل معرض سيارات بعد خلاف على شراء مركبة - صندوق تنمية المهارات يختتم برنامجين تخصصين لكوادر هيئة الطيران. - الوشاح من مربط الحباري يحسم لقب فردي السيف لبطولة 30 نوفمبر على كأس الشهيد الغماري - المناضل الحالمي والسيرة الاستثنائية!؟ - كريستيانو رونالدو يرد على "إحصائية الهدف 1000" ويحرج صحفيا في مؤتمر بالبرتغال - محاولات أممية للتهدئة بين السعودية والإمارات في اليمن - "طالبان" تكشف السبب وراء فشل مفاوضات إسطنبول مع باكستان - ظاهرة مريبة تهزّ كوكب الأرض وتُثير قلق العلماء - تحركات المبعوث الأممي.. هل تكسر حالة الجمود في ملف السلام باليمن -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في السياسة.. وفي جل الدول المتقدمة.. لم تعد الأديولوجيات مقنعة لا  للعامة ولا للخاصة، لاسيما في فترة الانتخابات..فمن له القدرة

الأربعاء, 15-مايو-2024
صنعاءنيوز / منير الحردول -





الكاتب: منير الحردول

في السياسة.. وفي جل الدول المتقدمة.. لم تعد الأديولوجيات مقنعة لا للعامة ولا للخاصة، لاسيما في فترة الانتخابات..فمن له القدرة على تحسين موائد الناس، وتلبية احتياجاتهم التراتبية..من تطبيب وشغل وترفيه وتحسين للوضعيتن المادية والاجتماعي، سيلقى القبول ولو في الحدود الدنيا..أما من يلعب على وتر القوميات والدين والعرق ويدعي الإيمان والتقوى والورع المقنع..فعليه أن ينظر لحاله وأحواله..ويتمعن قليلا في عولمة فضحت وقزمت النفاق..فيا وضوح..هيا بنا!!
هيا لتقزيم الخوف من الحقائق المخزية لفئات اجتماعية لا حصر لها، فئات زج بها في خندق الاصطفافات العرقية والدينية، التي لا تنتج إلا الأحقاد والانتقامات وهكذا.
فالضروريات والحاجيات الإنسانية لها من الأهمية الكثير، أهمية في العيش في الاطمئنان والأمان، بعيدا كل البعد عن ثقافة الخوف والهلع وانتظار يوم تراث لا يعلم به إلا من جعل كل شيء لغزا في حياة لا زالت تتأرجح في واقع اسمه المزيج من الأفراح والأحزان.
إذن، تلك هي سياسة الهجوم على الإنسان!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)