shopify site analytics
مصلحة التأهيل والإصلاح تختتم برنامجا تدريبيا لمسؤولي الشؤون الداخلية والبشرية - استراتيجية الهدن والمهادنة.. - "سرايا القدس" تعرض مشاهد من عملية "حجب الرؤية" في الضفة الغربية (فيديو) - يتلذذ بقتل العزل ويصور إعدامهم.. من هو السفاح "أبو لولو" - شركة نرويجية تطرح روبوت (فيديو) - شيرين عبد الوهاب "تنتصر" مجددا على "روتانا" - هيئة التأمينات تصرف النصف الأول من معاش مايو 2021م للمتقاعدين المدنيين - النفط يتراجع ترقبًا لمحادثات التجارة بين واشنطن وبكين - مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% يكفي لإنتاج عشر قنابل نووية - تسريب يكشف تفاصيل “خارطة الطريق” بين صنعاء والرياض -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في السياسة.. وفي جل الدول المتقدمة.. لم تعد الأديولوجيات مقنعة لا  للعامة ولا للخاصة، لاسيما في فترة الانتخابات..فمن له القدرة

الأربعاء, 15-مايو-2024
صنعاءنيوز / منير الحردول -





الكاتب: منير الحردول

في السياسة.. وفي جل الدول المتقدمة.. لم تعد الأديولوجيات مقنعة لا للعامة ولا للخاصة، لاسيما في فترة الانتخابات..فمن له القدرة على تحسين موائد الناس، وتلبية احتياجاتهم التراتبية..من تطبيب وشغل وترفيه وتحسين للوضعيتن المادية والاجتماعي، سيلقى القبول ولو في الحدود الدنيا..أما من يلعب على وتر القوميات والدين والعرق ويدعي الإيمان والتقوى والورع المقنع..فعليه أن ينظر لحاله وأحواله..ويتمعن قليلا في عولمة فضحت وقزمت النفاق..فيا وضوح..هيا بنا!!
هيا لتقزيم الخوف من الحقائق المخزية لفئات اجتماعية لا حصر لها، فئات زج بها في خندق الاصطفافات العرقية والدينية، التي لا تنتج إلا الأحقاد والانتقامات وهكذا.
فالضروريات والحاجيات الإنسانية لها من الأهمية الكثير، أهمية في العيش في الاطمئنان والأمان، بعيدا كل البعد عن ثقافة الخوف والهلع وانتظار يوم تراث لا يعلم به إلا من جعل كل شيء لغزا في حياة لا زالت تتأرجح في واقع اسمه المزيج من الأفراح والأحزان.
إذن، تلك هي سياسة الهجوم على الإنسان!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)