shopify site analytics
السفير الحجري يُشعل غضب الجالية اليمنية في أمريكا - مركز الرصد بذمار لا وجود مخاطر على المناطق اليمنية من بركان ارتال في عفار - شعب صنعاء يعتلي الصدارة بـ "عشرة" تاريخية.. وآزال وفتح ذمار إلى "مباراة فاصلة" - صندوق تنمية المهارات يختتم برنامج في استخدام الذكاء الاصطناعي لكوادر مجموعة أبو غزال - سوريا اليوم مابين ترمب ونتنياهو والوسطاء ومحاولة الإذلال - سوريا اليوم مابين ترمب ونتنياهو والوسطاء ومحاولة الإذلال - إعادة تأهيل الطرق بمحافظة إب - اختتام الورشة التدريبية الخامسة للعاملين في الإصلاحيات المركزية - تكريم محافظ ذمار تقديرًا لدوره في الاعمال التنموية والزراعية - انعقاد الندوة العلمية الأولى لزراعة الكبد في مستشفى جامعة العلوم والتكنولوجيا بصنعاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في السياسة.. وفي جل الدول المتقدمة.. لم تعد الأديولوجيات مقنعة لا  للعامة ولا للخاصة، لاسيما في فترة الانتخابات..فمن له القدرة

الأربعاء, 15-مايو-2024
صنعاءنيوز / منير الحردول -





الكاتب: منير الحردول

في السياسة.. وفي جل الدول المتقدمة.. لم تعد الأديولوجيات مقنعة لا للعامة ولا للخاصة، لاسيما في فترة الانتخابات..فمن له القدرة على تحسين موائد الناس، وتلبية احتياجاتهم التراتبية..من تطبيب وشغل وترفيه وتحسين للوضعيتن المادية والاجتماعي، سيلقى القبول ولو في الحدود الدنيا..أما من يلعب على وتر القوميات والدين والعرق ويدعي الإيمان والتقوى والورع المقنع..فعليه أن ينظر لحاله وأحواله..ويتمعن قليلا في عولمة فضحت وقزمت النفاق..فيا وضوح..هيا بنا!!
هيا لتقزيم الخوف من الحقائق المخزية لفئات اجتماعية لا حصر لها، فئات زج بها في خندق الاصطفافات العرقية والدينية، التي لا تنتج إلا الأحقاد والانتقامات وهكذا.
فالضروريات والحاجيات الإنسانية لها من الأهمية الكثير، أهمية في العيش في الاطمئنان والأمان، بعيدا كل البعد عن ثقافة الخوف والهلع وانتظار يوم تراث لا يعلم به إلا من جعل كل شيء لغزا في حياة لا زالت تتأرجح في واقع اسمه المزيج من الأفراح والأحزان.
إذن، تلك هي سياسة الهجوم على الإنسان!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)