صنعاءنيوز / -


– قائد المدمرة الأمريكية "يو إس إس كارني" لقناة سي بي إس نيوز الأمريكية: عندما وصلنا البحر الأحمر، واجهنا في أول عملية نحو 35 طائرة مسيّرة وصواريخ كروز اُطلقت من اليمن باتجاه "إسرائيل"، وتتبعنا وواجهنا فقط الأهداف التي جاءت ضمن نطاق المدمرة

– قائد المدمرة الأمريكية "يو إس إس كارني" لقناة سي بي إس نيوز: لم يحدث للبحرية الأمريكية أن خاضت معركة مثل معركة البحر الأحمر منذ الحرب العالمية الثانية

– قائد المدمرة الأمريكية "يو إس إس كارني" لقناة سي بي إس نيوز: الصواريخ الباليستية التي تنطلق من اليمن بسرعة تفوق سرعة الصوت كانت أكثر ما يقلقني

– قائد المدمرة الأمريكية "يو إس إس كارني" لقناة سي بي إس نيوز: ليس لدى حراس المراقبة في المدمرة إلا ما بين 15 إلى 30 ثانية للتعامل مع صاروخ باليستي قادم من اليمن بسرعة 5 أو 6 ماخ

– قائد المدمرة الأمريكية "يو إس إس كارني" لقناة سي بي إس نيوز: أكبر كابوس كان يُقلقنا هو أي خطأ للدفاع الجوي في التعامل مع صاروخ باليستي يفوق سرعة الصوت، مع وجودنا في منطقة تحلق فيها طائرات الركاب التجارية

– قائد مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية الثانية الأدميرال مارك ميجويز: خلال 7 أشهر في البحر الأحمر وخليج عدن قامت مجموعة حاملة الطائرات أيزنهاور بأكثر من 13000 طلعة جوية - أكثر من 29500 ساعة طيران، وأبحرت كل سفينة من سفن المجموعة أكثر من 65000 ميل بحري

– قائد مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية الثانية: الانتشار في البحر الأحمر وخليج عدن كان غير مسبوقًا بكل معنى الكلمة، وما زلنا نتعلم من كل عملية لكي نكتسب خبرة قتالية من شأنها أن تساعد في توجيه الصراعات المستقبلية

– قائد مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية الثانية: الحرب تتطور باستمرار وقد شهدنا ذلك بشكل مباشر عندما تبنى "الحوثيون" أساليب مختلفة لتحديد مواقع السفن واستهدافها

– قائد مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية الثانية: عندما تحلق الصواريخ والطائرات الهجومية من اليمن في أسراب، تصبح المشكلة معقدة للغاية وسريعة للغاية

– قائد مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية الثانية: الصواريخ الباليستية المضادة للسفن التي تنطلق من اليمن قاتلة، ولم يتم استخدامها في تاريخ القتال، إلا في البحر الأحمر

– قائد مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية الثانية: عندما ينطلق صاروخ كروز أو نظام غير مأهول محمول جوًا بالفعل من اليمن، فإن سرعته وملف طيرانه لا يتيحان سوى القليل من الوقت للرد، ومن الأفضل إيقاف التهديد قبل إطلاقه