shopify site analytics
مظاهرة بروكسل: لا للدكتاتورية، نعم للديمقراطية - ضم الضفة واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه - المودع يكتب: انهيار الدولة في اليمن؛ كارثة على الشعب وليلة قدر للنخبة - "أجمل خلق الله" لحسين الجسمي تواصل انتشارها وتحقق تفاعلاً واسعًا - أهل اليمن درع ورمح الاسلام، ويرسمون نهاية الأحادية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  03 سبتمبر 2025 - هؤلاء هم أيقونة بطولة كأس الخليج الأولى للشباب - تعميم التجربة اليمنية! - عادل عباس.. عازف الجيتار الذي غيّر مجرى المباراة للمنتخب اليمني - مأساة صامتة في عتمة.. طلاب "عُمر السافل" يستغيثون -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - تعاموا عن العراق لتُصبح خزانا كبيرا للقنابل البشرية الموقوتة ، القابلة للتصدير قصد الانفجار في عالم العرب والمسلمين لمقاصد من طرف إيران منعوتة

السبت, 19-أكتوبر-2024
صنعاءنيوز / القصر الكبير : مصطفى منيغ -





تعاموا عن العراق لتُصبح خزانا كبيرا للقنابل البشرية الموقوتة ، القابلة للتصدير قصد الانفجار في عالم العرب والمسلمين لمقاصد من طرف إيران منعوتة ، بقسوة التدخُّل تحقيقاً لإعلاء برنامج سمومه مبثوثة ، لدى مرضَى النفوس المكبوتة ، الحاصلين على شهادة قبول خيانة أوطانهم من طرف الولي الفقيه المثبوتة ، من أفكارهم مُغْشَى عنها مسبوتة ، لكثرة شحنها ببدع تُصْمِمُ العليل مُفْسْدة للعقل ممقوتة ، ما كانت العراق في حاجة لتكديس كل تلك القنابل أم كانت بالفاعل مشموتة ؟؟؟ ، قنابل متباينة المعيار شديدة الانفجار كأنها على أصنام الجاهلية منحوتة ، منها : المقاومة الإسلامية في العراق ، و كتائب حزب ... في العراق ، و كتائب كربلاء ، و كتائب لواء أبو الفضل العباس ، و كتائب زيد بن علي ، و كتائب زيد الأكبر ، و وكتائب السجاد ، و عصائب أهل الحق ، و لواء اليوم الموعود ، و حركة حزب النجباء ، و كتائب سيد الشهداء ، و تشكيل الوارثين ، و الخ ...

... أكانت العراق في حاجة لكل تلك التنظيمات المسلحة الموالية لإيران المدربة من طرف الحرس الثوري الإيراني المزودة بأحدث الأسلحة المقدر مصروفها بملايير الدولارات المستخلصة من خزانة إيران الولي الفقيه الحريص منذ سنوات على جعل العراق يغلي بمقاتلين يُعدون بالآلاف يستخدمهم كما تشاء إرادته دون حسيب ولا رقيب ؟؟؟، أين الدولة العراقية إذن ؟؟؟ ، أين مؤسساتها الدستورية ومنها الجيش ؟؟؟ ، أم أصبحت موظفة عند إيران مُكلَّفة بتسيير الأشغال العامة دون أن يكون لها رأي فيما يحصل ؟؟؟، أن تُنفِّذَ وهي صامتة تساهم في الضحك على الشعب العراقي ، بل على السير به لفقدان هويته وبالتالي ذاته ، ما الفائدة في تلك الحكومة وذاك البرلمان وكل تلك المظاهر إن كان الأساس قائم على ما يترك الدولة تضيع ، مكبلة الإرادة خاضعة للتسيب ومحاربة الحق بالباطل والسماح لمن ينهب أن يضاعف من نهبه ليهرب ولا يعود ؟؟؟ ، وأسفاه على عراق العراقيين الذين نقشوا الصخر لكتابة تاريخ مجدهم المعرَّض الآونة للتلف من طرف جماعات باعت نصيبها من الكرامة وشرف الانتماء إلى العراق لتنبطح بين أقدام حاكم "قم" امتثالاً لأحلام خرافية لا ولن تتحقق .

... على الشعب العراقي العظيم حفظه الله ورعاه أن يتحرك ما دام هناك بصيص من أمل لاسترجاع هيبته متحمِّلاً مِن جديد مسؤولياته للحفاظ على الإرث المُثقل بما يشرِّفُ الإنسانية جمعاء ، ويبرهن أنه لا ولن يكون كرة تتقاذفها أرجل جماعات معمولة للهدم وليس للبناء خاضعة لدولة أجنبية بما يعاقب علي مثل الفعل الخطير القانون ، والشعب العراقي قادر ولن تستطيع لا إيران ولا عملائها مهما بلغ عددهم مسح حقه في دولته الحرة المستقلة ، وغدا تشرق شمس العزيمة العراقية تنقد البلاد والعباد من شرور الدخلاء الحُسَّاد .(للمقال صلة)

مصطفى منيغ

مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في سيدنس – أستراليا

سفير السلام العالمي

[email protected]

https://mounirhcom.blogspot.com

212770222634


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)