shopify site analytics
تدشين الأيام الحقلية بذمار - بين زعامات "الفيد" وانهيار الريال..!! - الأسطورة الشهيد" يحيى السنوار" في عيون "هادي" ابن فلسطين "صفورية"... ما بعد التحرير - من تقبره الشعوب لن يحيى ولو بماء الحياة - أصحاب الأعمال التجارية ذوو الأصل الهسباني يساعدون في دعم الاقتصاد الأميركي - الخالدي يكتب : السنوار طبعت صور بطولاته إسرائيل..! - القدوة يكتب: المستوطنون يقتحمون الأقصى في رابع أيام "ما يسمى عيد العرش" - رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا يتفقد الكلية التطبيقية في باجل بالحديدة - انطلاق دورة المدربين C الاسيوية لكرة القدم بالحديدة - هزة أرضية في عدن بقوة (4.9) درجة على مقياس ريختر -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - تُرِكت لتتداخَل المسافات المنطقية لتعود عكس ذلك ماسحة الاجتهادات الفكرية الإغريقية ، وتتشابكَ المفاهيم فاقدة لغات التواصل الحية

الإثنين, 21-أكتوبر-2024
صنعاءنيوز / القصر الكبير : مصطفى منيغ -




تُرِكت لتتداخَل المسافات المنطقية لتعود عكس ذلك ماسحة الاجتهادات الفكرية الإغريقية ، وتتشابكَ المفاهيم فاقدة لغات التواصل الحية ، ويعمَّ الغموض التصرفات المألوفة ومنها التنظيمية ، وينأَى تصديق البشرية ، أنَّ هناك هيأة للأمم المتحدة بالحق والقانون أكبر مِن الجميع بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية ، إذن انطلاقاً من المُنتظَر تطبيقه بعد انقضاء أزمِنَة قليلة باقية ، كلّ قَوِيِّ دوماً بالباطلِ على حق كآخر مسمار يُدَقُّ على تابوت القِيم الإنسانية ، وإلى الجحيم بكل المواثيق والاعراف والعادات مصدر الخير المغلوب على أمره على امتداد الكرة الأرضية ، ولتقام الأعراس لتكريم "نتنياهو" المبتدع نظرية القتل الصهيونية ، النشأة والأصل لتدمير أية أصوات عربية ، تنادي باحترام الحقوق الفلسطينية ، وأنَّ غزة كالضفة الغربية كالقدس قلباً وقالباً إسلامية ، ومَن يعصَى هذا الأمر من طنجة إلى الفَلُوجَة فليتقدم ليُظهر مكانته من عقد الشرف الذي ولَّى على مراحل سابقة متتالية ، هناك استثناءات متروكة لبعض دول مشرقية ، لمرحلة الانبطاح الكلي امتثالاً لشروط العيش لمواقيت إضافية ، وكل حَوْل ثمن لا يَغلى إلا على العقول المتهورة الغبية ، مَن شملهم التأهيل الإرهابي على أيادي مختصة إيرانية ، مؤطرة بما ظنته توسعاً لصلاحية ثورة إمارة الفقيه اللافقهية ، الضاحكة كانت على مُصدِّقيها ممَّن أوجدت لهم شبح نحلٍ صناعي منتج للمر في جنوب لبنان وعلى أطراف سوريا ووسط رقعة من الدولة العراقية .

... سُمِحَت لإسرائيل حتى غيّرت طبيعة الحقوق الثابتة لأخرى مطبوعة بالخروق الشيطانية ، تزيح الأصل من أصله وتروي أراضي الشرفاء بدم أشلاء بشرية ، البارحة فلسطينية ولبنانية واصلة (بعد قفزها المنكر على اليوم) غيّها غداً بالسورية الممزوجة قطعا بالأردنية ، المهم لجل العرب في تلك المجازر الأسبقية لمرض الصمت لازمهم والعزيزة غزة تُذبح عشرات المرات ليل نهار دون توقف كالخروف المعد لإطعام تلك الدول المشرقية قبل المغربية ، ولهذا الحد وجب التوقف عند المفروض ومن مدة التوقف عند حدوده لتحديد المسؤولية ، يكفى تعليق ذاك التقصير على عاتقي الولايات المتحدة الأمريكية ودول معينة أوربية ، ولنطرق باب البدء ونلج بالتعبير الصادق عما بداخل تلك الدار الممتدة مساحتها من الجمهورية الجزائر إلى المملكة العربية السعودية ، انتظرنا حتى تنهي الأولى مراسيم فوز نفس الرئيس بالانتخابات الرئاسية ، ليحول وعوده لوقائع انقاد فلسطين مما هي علية من حرب تدميرية ، فكانت النتيجة في سريتها والعلن مجرد فقعات تتعالى "المرادية" تطبطب على الفعل الصهيوني بماء الاستمرار مهما كانت الظروف الجوية للجزائر الدولة ملبدة بالمظاهر العكسية ، وكأن تجهُّم الوجوه كلما ذكر أصحابها أعمدة الحكم في ذاك البلد بالفظائع المُرتكبة من طرف إسرائيل كافية كقرارات مرسلة عبر الأثير تصبِّر جثت غزة الفلسطينية المنسية فوق أديم المظالم الدنيوية ، المسلطة على الخلق هناك بمثل المصير المنافي لكل الحقوق الإنسانية ، فكان على ذاك التجهُّم أن يُترجم بآلاف الأطنان من المواد الغذائية ، أو شحنات من الأسلحة المناسبة والجزائر قادرة على إيصالها لغاية قلب غزة بقدراتها المالية ، لكن الجزائر مشغولة كما نرى بتمويل مشروع جماعة ستعود بما لا يُحمد عقباه على كيانها كدولة حينما سمحت لتسرب أصحاب العمائم السود التابعين للحرس الُثوري طلائع الفتن الإيرانية ، لتدريبها على الوسائل القتالية ، استعدادا لإلحاق الضرر بالوحدة الترابية المغربية .

مصطفى منيغ

مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في سيدنس – أستراليا

سفير السلام العالمي

[email protected]

https://mounirhcom.blogspot.com

212770222634


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)