shopify site analytics
قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة - وزير الصحة والبيئة يجتمع بالهيئة الإدارية للجمعية اليمنية للطب البديل. - غواصات الجزائر المرعبة تثير المخاوف - لافروف يحث الغرب للاطلاع على تحديث العقيدة النووية الروسية - أردوغان يحذر الغرب من العقيدة النووية الروسية - هجمات صنعاء تخنق التجارة البريطانية - الدائرة المفرغة للاستبداد: الأزمات المتراكمة والطريق إلى الانهيار! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
يعد كل من الفقر والتشرد من أبرز القضايا الاجتماعية العالمية، حيث يعاني حوالي ربع سكان العالم من مشكلتي الفقر والتشرد

الإثنين, 11-نوفمبر-2024
صنعاءنيوز / بقلم: عمر دغوغي الإدريسي -


بقلم: عمر دغوغي الإدريسي مدير مكتب صنعاء نيوز بالمملكة المغربية [email protected] https://web.facebook.com/dghoughiomar1

يعد كل من الفقر والتشرد من أبرز القضايا الاجتماعية العالمية، حيث يعاني حوالي ربع سكان العالم من مشكلتي الفقر والتشرد، إذ إن الكثير من الناس لا يمتلكون مأوى مناسبًا لهم، والذي يعد إحدى أساسيات البقاء على قيد الحياة، ونتيجةً للنسبة الكبيرة في حالات الفقر والتشرد فإن هنالك ضغطاً كبيراً على البرامج الحكومية والاجتماعية لعلاج هذه المشكلة.
مع تزايد عدد سكان العالم سينتج عن ذلك عدم اكتفاء بالموارد المتوافرة، مما يتسبب في المجاعات والتشرد، ويعتقد بأن عدد سكان العالم سيصل إلى 8.5 مليار نسمة في عام 2030، ومن المناطق الأسرع نموًا في عدد السكان في العالم شبه الصحراء الإفريقية والتي تعرف بقلة مواردها، مما يدفع السكان للبحث عن مناطق أفضل للعيش.
تؤثر عملية استخدام الطاقة في البصمة البيئية ونوعية الحياة، حيث إن عملية إنتاج الطاقة واستخدامها تؤثر بشكل كبير في التلوث البيئي، مما يتعين على الدول المبادرة في إيجاد طرق نظيفة وأكثر استدامة للتقليل من آثار الطاقة غير المتجددة، وبالتالي منع أو الحد من تلوث البيئة الذي يؤثر على الحياة الاجتماعية للإنسان.
تتطلب مختلف المجتمعات توفير الرعاية الصحية المناسبة للسكان، حيث إن توفير الرعاية المناسبة للمرضى من أهم الأولويات التي يحتاجها جميع الناس والتي يجب أن تقوم الحكومات بتوفيرها لهم، إذ إن انعدام الرعاية الصحية في منطقة معينة سيؤدي ذلك إلى تفاقم مشكلات اجتماعية كبيرة.
تشكل أزمة اللاجئين مشكلة اجتماعية حقيقية، حيث إن هنالك حوالي 30 مليون لاجئ أجبروا على ترك منازلهم، ونصف هؤلاء اللاجئين تقل أعمارهم عن 18 عام، كما أن هؤلاء الأشخاص يواجهون مشكلات في الحصول على؛ التعليم، والرعاية الصحية، وفرص العمل، والموارد الأخرى.
تؤثر العنصرية بشكل كبير على الأشخاص الذين يتعرضون لها، حيث يواجه هؤلاء الناس مشكلات في كل جانب من جوانب التعليم والأعمال والإعلام والحياة اليومية، كما يمكن أن ينتج عن الظلم العنصري مشكلات في الصحة العقلية والبدنية للناس.
تعاني الكثير من المجتمعات المختلفة مشكلات انعدام المساواة، وترتبط هذه المشكلة في العديد من القضايا الاجتماعية كالتمويل أو الوصول إلى الموارد، كما ظهرت هذه المشكلة بشكل أكبر خلال جائحة كورونا، حيث عانت منها المجتمعات المهمشة بشكل أكبر.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)