صنعاء نيوز -  - اللقاء التقييمي لنتائج أمسيات جامعة عدن يؤكد على بذل الجهود لإنجاح العام الدراسي الجديد،وتطوير كتاب تاريخ جامعة عدن ودعم نازحي محافظة أبين

السبت, 27-أغسطس-2011
صنعاءنيوز -


- اللقاء التقييمي لنتائج أمسيات جامعة عدن يؤكد على بذل الجهود لإنجاح العام الدراسي الجديد،وتطوير كتاب تاريخ جامعة عدن ودعم نازحي محافظة أبين

- الدكتور/عبدالعزيز بن حبتور: نشيد بأعضاء هيئة التدريس كونهم كانوا سنداً في كل القضايا رغم الإختلاف والتباين في وجهات النظر



عدن/نصر مبارك باغريب:

عبر الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن اليوم عن تقديره لكل الآراء والمقترحات التطويرية لأداء ونشاط كليات الجامعة ومراكزها العلمية والعمل النقابي لأعضاء الهيئة التدريسية والطلاب، التي طرح خلال الأمسيات الرمضانية التي نظمتها جامعة عدن خلال الأسبوع المتواري (16 – 22 أغسطس2011م)، برعاية الأخ/رئيس جامعة عدن.

جاء ذلك في اللقاء التنظيمي وحفل الإفطار الذي نظمته الجامعة اليوم بحضور الدكتور/مهدي عبدالسلام عضو مجلس النواب، عضو الهيئة التعليمية بجامعة عدن، وأعضاء اللجنة التنظيمية لفعاليات الأمسيات الرمضانية للجامعة وعدد من مسئولي الجامعة، والشخصيات الاجتماعية في محافظة عدن.

وأوضح الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور إلى جميع المقترحات التي طرحت في النقاشات التي جرت خلال الأمسيات الرمضانية سيتم أخذها في عين الاعتبار وتحول إلى برامج عمل سيقع على عمداء الكليات ومدراء المراكز العلمية ومدراء عموم الإدارات تنفيذها عقب انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك مباشرة.

وأستعرض الأخ/رئيس جامعة عدن جملة القضايا التي تناولتها الأمسيات الرمضانية أو تلك التي تمخضت عنها، والتي جاءت في أحاديثه خلال الأمسيات أو تلك التي طرحت من قبل المشاركين فيها، والتي هدفت إلى الوقوف أمام أوضاع الجامعة وتقييم مستوى أداء كلياتها ومراكزها العلمية خلال عام كامل، ومناقشة تطلعات أساتذة وطلاب الجامعة للعام القادم.

وأشار إلى أن الأمسيات تناولت خلال أسبوع كامل قضايا تتعلق بإسهام أساتذة الجامعة في تقييم المعلومات الواردة في الجزء الأول من كتاب تاريخ جامعة عدن الذي أصدرته الجامعة بمناسبة مرور 40 عاماً على تأسيسها (1970م/2010م)، ليبين مراحل التأسيس والتطور التي مرت بها الجامعة خلال حقبة أربعة عقود من الزمن.

وناقشت الأمسيات أهمية تحويل العام الدراسي المقبل (2011م /2012م)، إلى ثلاثة فصول دراسية أحدها سيكون تعويضي عن الفصل الضائع من العام الدراسي الماضي.

ففي أمسية لقاء رئيس الجامعة بالأكاديميات والمسئولات في الجامعة من القطاع النسائي شدد على أهمية الدور الايجابي للمرأة الحاضرة في العمل الأكاديمي، كما أكد خلال أمسية لقاءه بالأساتذة وكبار الموظفين المتقاعدين على أن الجامعة لاتزال تحتاج لجهودهم في اللجان العلمية، وبالمشاركة في المؤتمرات والندوات وفي معظم فعاليات الجامعة العلمية للاستفادة من علمهم وخبراتهم الكبيرة.

وتمخضت أمسية لقاء الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور بقيادة نقابة أعضاء هيئة التدريس بالجامعة عن القيام بالإجراءات اللازمة لخصم راتب يوم واحد من مرتبات أعضاء هيئة التدريس بالجامعة لشهر سبتمبر القادم والعمل على توزيعها بشكل مساعدات عينية لنازحي محافظة أبين, بما يؤكد وقوف جامعة عدن بنقابتها وبكل منتسبيها تجاه ما يحصل لإخواننا في محافظة أبين من تشريد وتدمير للبنية التحتية بالمحافظة , وذلك لتعزيز موقع جامعة عدن في دعمها ووقوفها مع القضايا الإنسانية .

وقد أشاد الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور بنقابة أعضاء هيئة التدريس ونقابة الموظفين بالجامعة كونها كانت سنداً إيجابياً في كل القضايا التي واجهت وما زالت تواجه الجامعة رغم الإختلاف والتباين في وجهات النظر, وكانت عند مستوى المسؤولية وساندت استمرارية العملية التعليمية ووقوفهم بحزم أمام كل من حاول تعطيل مسيرة التعليم الجامعي.

وقال الأخ/رئيس الجامعة إلى أن أهمية هذه اللقاءات (الأمسيات) والتي يمكن من خلالها توظيف ما طرح فيها من موضوعات لتهيئة النفوس والمناخات لاستقبال العام الدراسي القادم, وأردف قائلاً: (جامعة عدن أمانة في أعناقنا جميعاً, ونحن لدينا ميثاق شرف حقيقي عندما انطوينا تحت لواء هذه المؤسسة العريقة التي خلقت لنا ولأبنائنا فرص عمل وكونت شخصياتنا وتراثنا وماضينا وستكون مستقبلنا , وعلينا أن نتعاون ونعكس ذلك على الواقع في العام الجامعي القادم لتجاوز هذه الأزمة وانتظام الدراسة بالجامعة).., داعياً جميع منتسبي الجامعة مساعدة بعضهم البعض في حماية هذه المؤسسة وعدم إقحامها في أي منزلق سياسي.

وأكد الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور أن أساتذة وموظفو وطلاب جامعة عدن أظهروا خلال الأشهر الماضية مسؤولية عالية وموقفاً إيجابياً يستحق التقدير والإشادة وتضامنوا فيما بينهم وتركوا تبايناتهم الحزبية والسياسية جانباً ووقفوا إلى جانب جامعتهم موحدين.

وكان المشاركون في اللقاء التقيميي وحفل الإفطار الرمضاني اليوم قد أدوا صلاة المغرب، وتناولوا وجبة الإفطار معاً، في جو تسوده المحبة والأخوة والحرص على تطوير جامعة عدن وطلابها، والسعي الدائم لتطويرها.

إلى ذلك أورد الحاضرون في اللقاء التقييمية لجامعة عدن اليوم السبت أبرز الاستخلاصات التي خرجت بها الأمسيات الرمضانية لجامعة عدن على مدى أسبوع كامل، وهي كما يلي:--

- التأكيد على المسئولية العلمية والإنسانية تجاه طلاب جامعة عدن التي سعت على مراعاة مصلحة أبناءها الطلاب بالمقام الأول من خلال تحويل العام الدراسي المقبل (2011م /2012م)، إلى ثلاثة فصول دراسية أحدها سيكون تعويضي عن الفصل الضائع من العام الدراسي الماضي.

- الثناء على كليات التربية في الضالع وردفان ويافع وشبوة ومعهد اللغات، وعدد من الأقسام العلمية في كليات الآداب والصيدلة والهندسة، لتباتهم في تنفيذ البرنامج الدراسي للعام المنصرم (2010م/2011م)، ونجاحهم في تجاوز العام الجامعي بكل اقتدار.

- توجيه تحية لكل أعضاء هيئة التدريس بالجامعة الذين ساندوا عملية استمرارية العملية التعليمية، ووقفوا بحزم أمام كل من حاول تعطيل مسيرة التعليم الجامعي، وشكلوا نموذجاً ايجابياً عن بقية الجامعات اليمنية، وتضامنوا فيما بينهم، وتركوا تبايناتهم الحزبية والسياسية جانباً ووقفوا إلى جانب جامعتهم موحدين وأجمعوا على رأي أن الجامعة ساحة للعلم والتعليم وليس ساحة للصراعات السياسية والفوضى والعبث بمستقبل أبناءنا الطلاب.

- التعبير عن الألم للخسارة في الوقت والفائدة العلمية التي تكبدها أبناء الجامعة من الطلاب، وهددت مستقبلهم جراء محاولات بعض القوى وأد التعليم الأكاديمي ووقف عجلته وتدمير الجامعة وإشاعة التخلف والجهل بين أوساط الشباب، ومحاولة زجهم في صراعات سياسية في المكان الخطأ (داخل حرم صرح تعليمي تنويري).

- التأكيد على أن هناك برنامج تفصيلي بكل الكليات سيحدد بدقة مواعيد الفصل التعويضي، الذي سيبدأ في" الـ 10 سبتمبر المقبل"، ثم الفصل الدراسي الأول، ويليه الفصل الدراسي الثاني.

- التأكيد على أن رئاسة الجامعة ونواب رئيس الجامعة وأمانتها العامة وعمداء الكليات سيقومون عقب إجازة عيد الفطر المبارك بالنزول الميداني للكليات لمتابعة التحضيرات والاستعدادات الكاملة للعام الجامعي الجديد، والالتقاء مع الطلاب والأساتذة للتأكيد على دور الجامعة وأهمية الحفاظ عليها لتأدية دورها المأمول من المجتمع والوطن بعيدا عن محاولات جرها لمعتركات عبثية.

- تأكيد معظم القوى السياسية المعارضة في م/عدن على ضرورة إبعاد الجامعة عن الصراعات، وممارسة التجاذبات والصراعات السياسية في الساحات المخصصة لذلك خارج أسوار الجامعة، لان التطوير والتغيير لايكون أبدا بهدم الجامعات وإنما في الحرص عليها والذود عنها.

- دعوة جميع منتسبي الجامعة إلى تحمل مسئوليته ليكون العام الجامعي المقبل عاماً لبذل جهد مضاعف في التعليم والعلم وبناء العقول بالعلم والمعرفة في مختلف المجالات.

- التأكيد على أن الجامعة ستنفذ قانون الجامعات اليمنية ووزارة التعليم العالي وقانون الخدمة المدنية ولوائحها ونظمها ضد كل من يحاول الإخلال بسير العملية التعليمية بالجامعة ويسعى لتحويل هدف الجامعة التعليمي إلى عبث وفوضى.

- ضرورة إستمرارية الأقسام العلمية والكليات والمراكز العلمية بتنفيذ نتائج المؤتمر العلمي الرابع لجامعة عدن، المحددة للعام الحالي 2011م.

- ضرورة توسيع مشاركة أعضاء السلطة المحلية بمحافظة عدن في الأمسيات التي تقيمها جامعة عدن، على أن يتم استضافة شخصية مسئولة في كل أمسية ممن لها علاقة تعاون أو تكامل مع الجامعة لمناقشة القضايا ذات الاهتمامات المشتركة وبحث آليات تنفيذها.

- تدارس مقترح تحويل مواعيد الأمسيات الرمضانية المقبلة من الليل (00/9 ليلاً حتى 00/1 فجراً)،إلى مابعد الظهيرة ، خلال المدة (00/1 ظهراً حتى وقت الإفطار)، كي يتاح فرصة للمشاركين بقضاء حوائجهم في الفترة المسائية.

- ضرورة تطوير كتابة كتاب تاريخ جامعة عدن بمساهمة أساتذة الجامعة في الكتابة، وفي إغناء الكتاب بالمعلومات والوثائق والصور، والبيانات والرسوم البيانية والعمرانية والإحصائيات..الخ.

- ضرورة وضع خطة موحدة للمنهج العلمي ومفردات الفصول البحثية وللكتابة في كتاب تاريخ الجامعة، ومراجعة الصياغات ودقة المفاهيم ودلالات التعابير اللغوية (في طبعة الكتاب الحالي) والعمل على التوسع في المعلومات الواردة في كتاب تاريخ جامعة عدن وإيراد تاريخ الإرهاصات الأولى لنشأة الجامعة، وذكر معلومات تاريخية أكثر تفصيلاً عن جامعة عدن، والبيئة الثقافية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية التي نشأت فيها.

- ضرورة تطعيم لجنة إعداد الكتاب الحالية بكوادر أكثر تخصصية من أقسام التاريخ في الجامعة، وكذا عقد ورشة عمل في إطار الكليات ثم على مستوى الجامعة لمناقشة محتويات كتاب تاريخ جامعة عدن، وتقييمه وإضافة المعلومات والوثائق والبيانات الواجب إضافتها ليشكل مرجعا أساسياً لكل من يريد أن يستقي معلومات وافية عن تاريخ جامعة عدن.

- التأكيد على ضرورة تقديم الكليات والمراكز العلمية والأقسام العلمية والإدارات العامة محاضر اجتماعاتها ونتاجها العلمي، والخطط الدراسية وكل الوثائق المتعلقة بنشاطها، وكذا التذكارات العينية إلى إدارة ذاكرة الجامعة في المكتبة المركزية.

- ضرورة إيراد تاريخ إدارات جامعة عدن، في كتاب تاريخ الجامعة الذي أغفل ذكرها في طبعته الحالية.

- دعوة السلطة المحلية بمحافظة عدن إلى توجيه الجهات المعنية بالمحافظة لبذل مزيد من الاهتمام بتوثيق تاريخ مدينة عدن والمناطق المجاورة لها، والحفاظ عليه من الضياع والإهمال.

- دعوة السلطة المحلية بمحافظة عدن إلى الاهتمام بصهاريج الطويلة باعتباره من المعالم الفريدة المعرضة للإهمال والاندثار.

- التقدم بمقترح للسلطة المحلية بمحافظة عدن لإحالة مسئولية إدارة وإشراف المكتبة الوطنية (مكتبة عبدالله باذيب) إلى جامعة عدن للحفاظ عليها وعلى محتوياتها من الميكروفلم والوثائق والكتب والمخطوطات.

- أكدت الأمسيات على أن تزايد أعداد النساء الأكاديميات في الأقسام العلمية بالكليات بجامعة عدن دليل على المستوى الحضاري للجامعة، وشكل نوعاً من التحفيز والتنافس الخلاق في نشاطها.

- التأكيد على ضرورة تحديث التجهيزات التقنية في الجامعة وأجهزة المختبرات في الأقسام العلمية، وقيام عمداء الكليات بالبحث عن مصادر تمويل لانجاز ذلك.

- ضرورة إيجاد معالجات لسكن الطلاب التابع لجامعة عدن الذي تقيم فيه حاليا عدد من الأسر النازحة من محافظة أبين.

- مساهمة أساتذة جامعة عدن بالتخفيف من معاناة الأسر النازحة من محافظة أبين وتقديم العون لهم وذلك بتقديم راتب يوم من كل أستاذ لصالح نازحي أبين.

- التأكيد على أن جامعة عدن لاتزال تحتاج للأساتذة المتقاعدين للمشاركة في اللجان العلمية، والمؤتمرات والندوات وفي معظم فعاليات الجامعة العلمية للاستفادة من علمهم وخبراتهم الكبيرة.

- تبني فكرة إنشاء صندوق مالي خاص لمشاريع البحث العلمي لتمويل فرق المشاريع البحثية في جامعة عدن.

- مساندة مقترح نقابة أعضاء هيئة التدريس بخصوص استمرارية عضوية الأساتذة المتقاعدين في النقابة وحصولهم على كل الحقوق والامتيازات التي يحصل عليها الأستاذ العامل بالجامعة.

- دعوة الأساتذة المتقاعدين إلى عدم قطع صلتهم بالجامعة والمشاركة في كل الفعاليات العلمية التي تقيمها وتقديم خبراتهم في مجالات تخصصاتهم، وتقديم نسخ من نتاجاتهم العلمية إلى إدارة ذاكرة الجامعة في المكتبة المركزية لجامعة عدن لحفظها واستفادة الباحثين والطلاب منها ولتخليد مآثرهم العلمية في الجامعة والوطن.

- بحث مشروع تأسيس كلية للعلوم بجامعة عدن ورفع التصور بشأن ذلك إلى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والجهات المعنية بالحكومة لما لذلك من أهمية في توسيع مجالات التعليم في الجامعة وإعداد كوادر مؤهلة تتطلبها سوق العمل داخلياً وخارجياً.

- وضع خطة تفصيلية من قبل نيابة شئون الطلاب، ونيابات الطلاب في الكليات، لتنظيم عدد من الأنشطة اللاصفية للطلاب بكل الكليات وفي المجالات الرياضية والعلمية والفنية والثقافية..الخ، وذلك لاكتشاف مواهب وإبداعات الطلاب وتفجير الطاقات الشبابية لدى الطلاب وتحقيق مبدأ التوازي بين التغذية لعقول وأفئدة الطلاب والحفاظ على تعافي أبدانهم وصحتها.

الجدير بالذكر أن الأمسيات الرمضانية النقاشية التي أقامتها جامعة عدن قد تخللتها إقامة مآدب إفطار يومية لمنتسبي جامعة عدن، عبرت عن مدى الوشائج الأخوية والعلاقة الإنسانية الرفيعة التي تجمع بين رئاسة جامعة عدن، ومنتسبيها كافة.

يشار أن الأمسيات الرمضانية التي أحيتها جامعة عدن سعت إلى تُقييم مستوى النشاط الأكاديمي والإداري والطلابي ومشاريع التطور المستقبلي للجامعة، وقضايا أعضاء هيئة التدريس والمتقاعدين والمرأة في الجامعة.

وتضمنت فعاليات الأمسيات لقاء الأخ/رئيس جامعة عدن، بأعضاء مجالس الكليات ومدراء المراكز العلمية، والأساتذة وكبار الموظفين المتقاعدين، وأعضاء هيئة التدريس من العنصر النسائي، وقيادة نقابة هيئة التدريس والموظفين، ورؤساء فروع النقابات في كليات الجامعة، وقيادات القطاع الطلابي، وأعضاء لجنة كتابة تاريخ جامعة عدن.

ويأتي تنظيم هذه الأمسيات الرمضانية الجامعية كتقليد سنوي درجت جامعة عدن على إقامته كل عام، بحيث تتمخض بالخروج بتوصيات تسهم في تطوير الأداء الأكاديمي والإداري والنقابي والطلابي للجامعة، وهي بذلك تشكل وقفة تقييميه سنوية يناقش فيها كل منتسبين الجامعة شئونهم وأوضاعهم وسبل معالجة الصعوبات التي تواجههم.

ومن أبرز الوجوه التي شاركت وحضرت في الأمسيات الرمضانية لجامعة عدن خلال الاسبوع الفارط، الأخ/أحمد سالم ربيع علي (سالمين) القائم بأعمال محافظ محافظة عدن، والدكتور/مهدي عبدالسلام عضو مجلس النواب، والأخ/إقبال العلس الملحق الثقافي للجمهورية اليمنية في ماليزيا، والدكتور/محمد المهيوبي رئيس الهيئة العليا للمناقصات بالجمهورية وعضو الهيئة التعليمية بجامعة عدن، والدكتور/ناصر علي ناصر مستشار رئيس جامعة عدن، والدكتور/فضل ناصر مكوع رئيس نقابة أعضاء هيئة التدريس, الدكتور/محمد أحمد موسى العبادي نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب , والدكتور/خليل إبراهيم محمد الأمين العام للجامعة، والدكتور/عبدالكريم عزعزي مساعد نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب, والدكتور/عادل عبدالمجيد علوي مدير عام الشؤون التعليمية بالجامعة والدكتورة/مهجت عبده الدبعي عميدة كلية طب الأسنان، والبروفيسورة/إسمهان الجرو أستاذة التاريخ بكلية الآداب جامعة عدن وأستاذة التاريخ المنتدبة في جامعة السلطان قابوس بسلطنة عمان، والدكتورة/رجاء سالم نائبة عميد كلية الطب البشري، والدكتورة/أحلام هبة الله مديرة مركز الشفة الارنبية بجامعة عدن، والدكتورة/رخصانة إسماعيل مديرة مركز العلوم والتكنولوجيا، والأخـت/هدى العطاس عضو الهيئة التدريسية بكلية الآداب جامعة عدن، والدكتور/ياسر باسردة الأمين العام المساعد لجامعة عدن، والدكتور/الخضر ناصر لصور مدير مكتب الصحة والسكان بعدن، والدكتور/عبادس باوزير عميد كلية ناصر للعلوم الزراعية والدكتور/صالح مبارك بن حنتوش عميد كلية الهندسة، والدكتور/علي أحمد الوالي يافعي عميد كلية الطب،والأستاذ/محمد حسن سالم مساعد الأمين العام للجامعة، والدكتور/حسين محمد الكاف عميد كلية الطب السابق والخبير الدولي، والدكتور/سعيد باعنقود العالم المعروف في الكائنات الصغيرة، والدكتور/عبدالله حطاب باحطاب عميد كلية الطب السابق، والأخ/صالح العبد رئيس اتحاد طلاب جامعة عدن ونائبة الدكتور/عبدالله العليمي، والأخ/محمد علي الربيزي مسجل عام الجامعة، والأخ/نصر مبارك باغريب مدير عام الإعلام بجامعة عدن، والأخ/شوقي الجرو مدير مطبعة الجامعة، والأخ/وهيب مهدي عزيبان نائب مدير عام مطبعة الجامعة، والدكتور/مازن فاضل فارع مدير الدراسات العليا بالجامعة، وعدد من المسئولين ومدراء العموم في جامعة عدن.
تمت طباعة الخبر في: الأحد, 22-ديسمبر-2024 الساعة: 03:47 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.sanaanews.net/news-10351.htm