صنعاء نيوز - كانت في السابعة عشرة من عمرها عندما داعبها والدها اول مرة ولامس أعضاءها الانثوية من الخارج ، ففرت هاربة الى غرفة اخرى وانكبت بالبكاء .

كانت تعرف أن الاب هو أكبر سند يلجأ له الابن حين وقوعه في مشكلة ، ولم تعرف لمن ستشكو امرها ، فازداد من يدعى والدها _تجاوزا_ اصرارا على التحرش بابنته وكان له ما أراد بعد أشهر قليلة من محاولاته المتكررة .

ذات يوم وبحسب ماجاء باعترافاته كان يتابع إحدى القنوات الاباحية ، وابنته في الغرفة المجاورة ، وكان الجميع خارج المنزل ، ذهب إليها إلى غرفتها وطلب منها أن تخلع ملابسها ، فصدمت وحاولت الفرار ، لكنه أمسك بها وبدأ يخلع ثيابها وماتبقى من انسانيته ليتحول إلى وحش ، ولم تمنعه صرخات ابنته "بابا ..بابا " من اغتصابها ، وبشكل مناف للطبيعة .

عاشت الفتاة كابوس الاغتصاب المتكرر من والدها ، فكان يستغل أي فرصة للخلو بها ويمارس الجنس معها ، وكانت الفتاة ترزح تحت كابوس الاغتصاب دون أن تستطيع البوح لأحد .

ذات يوم اقتادها والدها معه إلى معمل النسيج الذي يعمل به حارسا بحجة أنه يحتاجها لمساعدته في يوم عطلة العمال ، وهناك .. قيدها ومارس معها طقوسا من السادية والتعذيب .. وأخيرا اغتصبها .

كانت الفتاة تتألم كثيرا نفسيا وجسديا أثناء اغتصابها بحسب ماجاء في أقوالها ، وتخفيفا منه عنها بدأ والدها يستخدم "كريم مطري" يستعمل لدهن اليدين والرجلين ، حيث كان يدهنه على أعضائها قبل أن أن يبدأ بممارسة الجنس معها بشكل مناف للطبيعة البشرية .

الثلاثاء, 20-أكتوبر-2009
صنعاء نيوز -


كانت في السابعة عشرة من عمرها عندما داعبها والدها اول مرة ولامس أعضاءها الانثوية من الخارج ، ففرت هاربة الى غرفة اخرى وانكبت بالبكاء .

كانت تعرف أن الاب هو أكبر سند يلجأ له الابن حين وقوعه في مشكلة ، ولم تعرف لمن ستشكو امرها ، فازداد من يدعى والدها _تجاوزا_ اصرارا على التحرش بابنته وكان له ما أراد بعد أشهر قليلة من محاولاته المتكررة .

ذات يوم وبحسب ماجاء باعترافاته كان يتابع إحدى القنوات الاباحية ، وابنته في الغرفة المجاورة ، وكان الجميع خارج المنزل ، ذهب إليها إلى غرفتها وطلب منها أن تخلع ملابسها ، فصدمت وحاولت الفرار ، لكنه أمسك بها وبدأ يخلع ثيابها وماتبقى من انسانيته ليتحول إلى وحش ، ولم تمنعه صرخات ابنته "بابا ..بابا " من اغتصابها ، وبشكل مناف للطبيعة .

عاشت الفتاة كابوس الاغتصاب المتكرر من والدها ، فكان يستغل أي فرصة للخلو بها ويمارس الجنس معها ، وكانت الفتاة ترزح تحت كابوس الاغتصاب دون أن تستطيع البوح لأحد .

ذات يوم اقتادها والدها معه إلى معمل النسيج الذي يعمل به حارسا بحجة أنه يحتاجها لمساعدته في يوم عطلة العمال ، وهناك .. قيدها ومارس معها طقوسا من السادية والتعذيب .. وأخيرا اغتصبها .

كانت الفتاة تتألم كثيرا نفسيا وجسديا أثناء اغتصابها بحسب ماجاء في أقوالها ، وتخفيفا منه عنها بدأ والدها يستخدم "كريم مطري" يستعمل لدهن اليدين والرجلين ، حيث كان يدهنه على أعضائها قبل أن أن يبدأ بممارسة الجنس معها بشكل مناف للطبيعة البشرية .

آخر مافعله والدها معها كان ان سرق واحرق جميع ثيابها التي اشتراها لها خطيبها قبل أيام من زواجها ، وذلك في محاولة منه لمنع زواجها الذي لم يوافق عليه ، وقد ادت هذه الحادثة إلى تقدم ام الفتاة وابنها بشكوى ضده ،ليتبين من خلال التحقيقات معه كل هذه الامور .

وبعد الشكوى المقدمة ضده بسرقة الثياب وإحراقها قامت عناصر شرطة قسم هنانو باعتقاله موجودا في منزله ، وبالتحقيقات معه اعترف بكل شيء ، اعترف بانه كان يغتصبها بشكل مناف للطبيعة بحجة انه "نشيط جنسيا" ، كما اعترف بممارسة طقوس من السادية معها .

وجاء في اعترافاته أيضا انه كان يمارس الجنس مع زوجته بشكل مناف للطبيعة تحت التهديد بتطليقها إذا لم ترضخ له .

المفارقة في الموضوع ان الفتاة قالت بانها لم تر شيئا من جسمه في كل مرات الاغتصاب التي تعرضت لها ، وهو الامر الذي أكده والدها حيث قال للمحققين "كانت خجولة جدا ، وكنت امارس الجنس معها من الخلف تحت التهديد والضرب وهي لم تر شيئا من جسمى رغم محاولاتي الكثيرة".

عندما سأله المحققون ماهو أكبر الكبائر عندك أجاب : "الكذب .. نعم الكذب والسرقة !!" ، فقيل له : والسِّفاح .. اجاب :نعم والسفاح أيضا .. أنا سفّاح ".

نقلاعن -دنيا الوطن
تمت طباعة الخبر في: الأحد, 22-ديسمبر-2024 الساعة: 04:25 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.sanaanews.net/news-1303.htm