صنعاء نيوز - بقلم / عمرو عبدالرحمن

الثلاثاء, 08-أغسطس-2017
صنعاء نيوز/ بقلم / عمرو عبدالرحمن -
ماذا عندما تكتشف أن ما تحدثت عنه طويلا لا يصبح قابلا للتصديق إلا عندما تقوم وسيلة إعلام عالمية بنشر ملامح من نفس العلوم الذي قمت باكتشاف أصولها وفك رموزها وتحليل شفراتها أمام القارئ العادي والمتخصصين من العلماء والمسئولين ؟؟

هذا ما اكتشفه العالم المصري الدكتور / أمجد مصطفي أحمد إسماعيل - المتخصص في علوم التنظيمات المكانية للمجسمات المصرية القديمة والفيزياء الكونية – والذي حصل علي درجة الدكتوراة في العلوم المصرية القديمة.

المفاجأة كانت بنشر تقرير مثير في موقع " سبوتنيك " الروسي التابع لمؤسسة " روسيا اليوم " الاعلامية تحت عنوان :

ثلاثة عشر سرا مذهلا يكتشفه علماء روس عن الأهرامات !!

والمفاجأة الأكبر والمثيرة للسخرية والدهشة المريرة معا .. أن التقرير الروسي يخلط ما بين معلومات قديمة معروفة فعلا للجميع عن هرم خوفو .. وما بين اسرار علمية تم نشرها لأول مرة في التاريخ – ما بعد الميلاد – عن طريق العالم المصري د. أمجد ، الذي بح صوته وهو يطالب ببناء أهرامات علي مستوي الجمهورية بأبسط الخامات .. لحماية أرضنا من الزلازل .. التي كانت السبب في قيام المصريين ببناء أهراماتهم (خوفو وخفرع ومنقرع وآلاف الاهرامات في مصر) وفي جميع انحاء العالم عن طريق حملة الملك أبسماتيك الأول في حملته التي تم تزوير تاريخها لتتحول إلي أسطورة أطلانتس .. مع أنها في حقيقتها حملة مصرية خالصة لبناء الأهرامات في مواضع الثورات البركانية والزلزالية في مواضع معينة من شبكات العروق البركانية السارية تحت سطح الأرض لوقف ثوراتها .

البداية مع ما نشره موقع " سبوتنيك " مما وصفه بـ" أسرار " الهرم ونسبها لشبكة "ديسكفري ساينس" والمدعو " ديفيد ويلكوك " الباحث الأثري الروسي والددكتور فلاديمير كراسنوهولوفيتش - عالم الفيزياء الأوكراني ، الذين قضيا عشرة سنوات في دراسة الأهرامات .. وجاءت كما يلي :

= الباحثان قاما ببناء عدد من الأهرامات بارتفاعات مختلفة بدعم الحكومة الروسية ، وذلك للاستفادة من المزايا الايجابية للأهرامات ( بشرط أن تكون علي المقاييس المصرية ) صحيا واقتصاديا وتكنولوجيا وجيولوجيا .. ومناخيا منها :


• النشاط الزلزالي بالقرب من المناطق البحثية الهرمية، ينخفض حدته وشدته بصورة كبيرة.


• شحن تلقائي للمكثفات.


• تغييرات هامة يحدثها الهرم في درجات حرارة الموصلات الفائقة وأشباه الموصلات والكربون النانوية.


• الأهرامات تساهم في تحسين نظام المناعة في الكائنات الحية، وزيادة كرات الدم البيضاء.


• تجديد أنسجة الجسم.


• البذور المخزنة في الهرم لمدة تتراوح ما بين يوم إلى 5 أيام يزيد حجمها بنسب من 30 إلى 100%.


• بعد فترة قصير من إنشاء هرم في بحيرة سيليجر، لوحظ تحسن نسب الأوزون فوق منطقة الهرم.


• الطقس القاري العنيف تنخفض حدته بصورة كبيرة.


• الأهرامات التي شيدها الباحثين جنوبي روسيا، في منطقة بشكيريا، لوحظ أن لها أثر إيجابي في إنتاج النفط، حيث تم استخراج نفط أقل في اللزوجة بنسبة 30%، وفقا للاختبارات التي اجرتها أكاديمية موسكو للنفط والغاز.


• أجرى الباحثان دراسة على 5 آلاف سجين كانوا يتناولون الملح والفلفل ويتعرضون لمجال الطاقة الهرمي، وبالفعل لاحظ الباحثون تحسنا كبيرا في معدلات العنف، وتحسنا كبيرا في سلوكهم العام.


• الاختبارات القياسية للأنسجة، أظهرت أنها تكون قادرة بعد تعرضها للأهرامات لتحمل أي عدوى فيروسية أو بكتيرية.


• المواد المشعة تنخفض مستوياتها بصورة كبيرة داخل الهرم.


• المياه داخل الهرم تبقى سائلة حتى مع درجات الحرارة 40 درجة مئوية تحت الصفر.

النقاط التالية تشرح المزيد:

حضارة اطلنطس اللى حكى عنها افلاطون الاغريقى , هى نفسها الحضارة المصرية القديمة .

المصريون وصلوا لكل اطراف العالم, قبل اى مستكشف آخر.

المصريون استخدموا السلاح النووى للتعامل مع كل البلاد اللى وصلوا لها لاخضاع جيوشها حتى يتمكنوا بسرعة من تنفيذ بناء الاهرامات فى هذه الاراضى , حتى تهدأ الطبيعة الثائرة بالزلازل و البراكين الى كانت تهدد الأرض كلها وفي القلب منها مصر، التي تعرضت لتسونامي مدمر قبل 1500 قبل الميلاد ضمن سلسلة كوارث طبيعية قضت علي أغلب مظاهر الحضارة المصرية التي بدأت قبل 26 الف عام.

الزلازل والبراكين و التسونامى التي كادت تقضي علي وجود مصر ، كانت ناتجة عن حدوث استعار نجمي و تغيرات فلكية عنيفة قدر لها الله أن تتسبب في عدم استقرار و الحقل الكهرو مغناطيسى في اطار تحول محور ومدار الأرض الذي يحدث بصفة دورية كل 25 ألف عام تقريبا ، ويكون من آثاره الزلازل و البراكين .

المصريون درسوا الحالة الجيولوجية والفلكية للأرض و تتبعوا خريطة شبكة الصهارة Lava فى جوف الارض و حددوا النقاط المطلوب التركيز عليها للتأثير على مجالات و حقول الطاقة المغناطيسية عندها , لارجاع التوازن الطبيعي أو ما وصفه المصريون بـ" الماعت ".

وتم لهم ذلك بواسطة بناء الاهرامات فى هذه النقاط المحددة علي مستوي الكرة الارضية ( وفق ما ذكره تقرير سبوتنيك ).

وتتبع المصريون المسار معتمدين على خريطة شبكة النقاط المتفق عليها عبر حملة أبسماتيك ( أطلانتس كما سماها أفلاطون ) التي تركت بصماتها عبر التفجيرات النووية فى فى مختلف بقاع العالم ، من أول الهند .. مرورا بأستراليا واليابان والصين ثم مضيق بهرنج الي امريكا الشمالية والجنوبية ، ثم عودة الي القطب الشمالي حيث قارة أنتركاتيكا ، مرورا بقلب اوروبا ، لندن ، البوسنة ، ثم عودة إلي مصر .

البصمات تمثلت فى الاحجار اللى تحولت لزجاج كريستالى و رمال مشعة تم رصدها عبر علماء الآثار الدوليين دون أن يجدوا لها تفسيرا.

ونسبة الاشعاع اللى لازالت موجودة لليوم فى هذه الاماكن .. وكلها تنتمي لتوقيت زمني محدد .. هو عصر الملك أبسماتيك وحملة أطلانتس المصرية .

اهرامات العالم كله نسخ من أهرامات مصر بنفس مقاييسها الاساسية ومكوناتها وأسلوب بنائها .

الماسون واليهود زوروا تاريخ مصر الذي كتبوه بأيديهم أثناء الاحتلال البريطاني ، واستخدموا التشابه بين اهرامات العالم وأهرامات مصر ، لخداع الشعوب والعقول وإيهامهم أن حضارتنا لا يزيد عمرها عن 3000 عام ، وبالتالي يستحيل علينا بناء أهراماتنا ذات التكنولوجيا المعمارية والفيزيائية الفائقة من الأصل (بحسب الروايات التلمودية الكاذبة).

وروجوا لأكاذيب أن الفضائيين هبطوا من السماء و بنوا الاهرامات في مصر والعالم !!

وهم من أطلقوا اسم " أسطورة اطلانتس " للتعمية علي حقيقة الحملة البحرية العالمية التي نفذها الجيش المصرى القديم , بقيادة الملك المصرى " ابسماتيك الأول " , بتكليف من ابيه الملك نخاو ، لانقاذ ارض مصر من ثورات الزلازل والبراكين التي تفجرت وقتها فى اوروبا وشمال افريقيا .

الحقيقة إذن أن العلوم التكنولوجيا بداية من تقنيات الكهرباء وحتي العلوم النووية ، هي في الأصل مصرية ، سرقها علماء الماسون منذ حملة نابليون علي مصر ، وأثناء الاحتلال البريطاني لها.

الفرق بين الحضارتين ( الأصلية والمزيفة القائمة علي المسروقات المصرية) تماما يساوي الفرق بين زهرة اللوتس .. وعش الغراب !!

= اللوتس هو رمز الانفجار النووي المصري الخالي من الإشعاع .. نعم المصريون صنعوا النووي بدون إشعاع .. عكس الحضارة الغربية .. حضارة اللصوص .. الذين عجزوا عن الوصول لما حققه المصريون .. وبالتالي كان رمز التفجيرات النووية الغربية هو : عش الغراب ..
هذه ذات اصول وجذور وجميلة المظهر
اما هذه فهي مجرد فطر عفن بلا اصل ولا جذور .

الفرق الاهم أن الغربية بنيت علي المصرية التي لولاها لظلت البشرية في ظلام الي الابد .


• الحقائق بالتفصيل

هذه هي الحقائق التي فجرها الدكتور أمجد مصطفي ، وهو في السطور التالية يكشف المزيد من التفاصيل ، في مقال كتبه بقلمه وننشره كما ورد في صفحته الشخصية ؛

بعد أن تعرضت مصر الامبراطورية العظمي لسلسلة من الضربات الكونية بالزلازل والبراكين والتسونامي المدمر ، ما فتح حدود البلاد للاحتلال الاجنبي من فرس ورومان وىشوريين وحيثيين وحتي الرعاع .. من الهكسوس والليبيين والنوبيين .

لكن بقيت بذور الحضارة المصرية كامنة في عروق وجينات من تبقي من أبنائها القلائل الذين نجوا من الإبادة الشاملة التي تعرضت لها البلاد ووصلت ذروتها قبل الميلاد بحوالي ألفي سنة.

كما احتفظ آخر ملوك مصر العظام بأسرار حضارتنا الأرقي من أية حضارة أخري عرفها التاريخ ، في أماكن سرية لازالت تقاوم كل محاولات نبشها بأيدي أعدائها القذرة وفي مقدمتهم اليهود والماسون والصهاينة ، وأعوانهم من بريطانيين وأميركيين وغيرهم .. من أجلاف الحضارة الغربية القائمة علي نقيض الحضارة المصرية تماما .. أي
تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 22-نوفمبر-2024 الساعة: 01:24 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.sanaanews.net/news-54308.htm