صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الجمعة, 27-أكتوبر-2017
صنعاء نيوز -
العملية السوداء (Black operation)
للإستخبارات سري للغاية .. شمال اليمن الهدف القادم: شخصيات اجتماعية قبلية عسكرية سياسية من الدرجة الأولى.. إعتقال ..إغتيال.. حزب المؤتمر وصالح رهن العملية السوداء

صنعاء نيوز - ترجمة:تقرير جورج حداد

الحقيقة كما هي, لقيادة العامة من الناس من عالم الظلمات الى عالم النور لمعرفة الحقيقة المجردة من التلاعب والتضليل, ولارشاد العامة من البشر الى الحقيقة الخفية عن الاعين والعقول التائهة والمشوشة بفعل الضغوط الممارسة عليها من شركات التلفزة وهيمنتها على العقول, تلك الحقائق التى

لا تتجرء الصحافة العامة والحكومات والسياسيين اخباركم بها, كما سنعمد الى طرح وتحليل الملفات السرية لفهم الحقيقة الخفية لنرتفع بك من مجرد متلقي الى صانع للحدث.

(العمليات السوداء), هي عمليات سرية تجريها أميركا على أراضي دول أخرى تهدف منها إلى تضليل الجمهور الأميركي والعالمي لنيل الضوء الأخضر لتحقيق هدف ما يصب في مصلحتها أو مصلحة الدول الموالية لها, وفي مثل هذه الطريقة تظهر العمليات العدائية كما لو أن تنفيذها تم من قبل دول أو مجموعات عدوة. ولا تقتصر عملياتها على وهمية الحرب أوعمليات مكافحة التمرد, أنما القيام بها ويفضل أستخدامها في زمن السلم لخلق النزاعات..العملية السوداء

)Black operation (

عملية سرية تقوم بها حكومة أو وكالة حكومية أو منظمة عسكرية، وتشمل أنشطة من شركات أو مجموعات خاصة، والملامح الرئيسية للعملية السوداء هو السرية التامة مع الصيت السيء وتجنب نسبتهاللجهة الحقيقية التي قامت بها.. والفارق الرئيسي عن العملية السرية الطبيعية أنها تحوي قدراً كبيراً من الخداع لإخفاء الجهة المسؤولة عن القيام بها

(تسمى عمليات الراية المزورة false flag

الاستخبارات والأمن الوطني (إيران) وزارة الاستخبارات والأمن القومي لجمهورية إيران الإسلامية..الشرطة السرية وجهاز المخابرات الرئيسي في إيران. يبقى جزءا مهما من الجهاز الأمني للحكومة الإيرانية، ممولة تمويلا جيدا ،ولها دور مهم وكبير وفعال في زرع الخلايا التجسسية في شتى أنحاء العالم

العملية المموهة أو العملية المغطاة

( Covert Operation) هي نشاط ذا بعد عسكري أو استخباراتي أو سياسي، يتم القيام به بطريقة تخفي أو تحافظ على سرية القائمين عليها وأحيانا منفذيها. وبينما من الممكن أن يعرف العدو بالعملية، وأحيانا العالم كله، إلا أن الهدف الأساسي من تلك العمليات أن لا يتمكن أحد من تتبع الأطراف المسئولة عنها، أو إثبات تلك المسؤولية عليهم في أسوأ الحالات.

"عملية تم التخطيط لها وتنفيذها بحيث تخفي شخصية راعيها أو تسمح بإنكاره لها أو تحويل العبء على قيادات أصغر. وتختلف العملية المموهة عن عملية سرية بأنها تهدف إلى إخفاء شخصية المسؤولين عن العملية بدلا من إخفاء أمر العملية ككل".

من بعض ملفات سرية وخاصة تم تسريب

بعض معلومات خطيرة للغاية

بشكل نادر وغريب تتكشف الحقيقة ليكتمل

المشهد لمعرفة أين ومتى تجتمع المصالح

لتحقيق أهداف ذات طابع إجرامية إستخباراتية

المصالح المشتركة بين الدول الأعداء تلتقي

وتجتمع متحدة الأن بدولة اليمن ..

لن يتكرر مثل هذا العمل اللوجستي والتنسيق

للعملية الإستخباراتية المشتركة للدول

الراعية للعمليات المموهة

العملية السوداء ( Black operation (

لايمكن للشخص العادي حتا التفكير ولايمكنه

تصديق مايحدث باليمن ..

ومايجعل الغرابة والحيرة تشل حركة التفكير

وتزيد من انبعاث حالة الإستغراب وعدم إدراك مايحدث ..؟؟!!

لماذا..؟!"اليمن الدولة التي جمعة غرفة عمليات موحدة للمصالح العليا المشتركة بين دول النفير

الاستخبارات" الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية والإيرانية والسعودية الإماراتية..

كل تلك الدول ووكالاتها ووزاراتها الاستخباراتية جمعتها المصالح العليا المشتركة

تحت غطاء ودريعة الرئيس والحكومة الشرعية اليمنية بالرياض..

انتهك القانون الدولي والإنساني ..

المعاهدات والإتفاقيات الدولية تم تعطيلها

وفعلة حالة الإنتهاكات لحقوق الإنسان

والقتل وجرائم الإبادة الجماعية والجرائم

ضد الإنسانية ..

وغاب معها الضمير الإنساني العالمي.

أُصيب قانون حق الفيتو بالخرس والشلل

وقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي

بالكساح.. بعد مرور بسنتين ونصف من عملية الحرب الغيرالمتكافئة الاستفزازية بآلية القتل والإستهداف المباشرللمدنين العزل والمناطق والأحياء الآهلة للإسكان وضرب البنية التحية

والتدمير المنهجي .. كل تلك الأعمال العسكرية الحربية باءت بالخسارة والفشل رغم الحرب وفرض الحضر على اليمن وشعبه ..

جاء الأن دور العمل الاستخباراتي بعد فشل العمل العسكري للتحالف .

العملية السوداء (Black operation (

للإستخبارات .. شمال اليمن الهدف القادم: شخصيات اجتماعية قبلية عسكرية سياسية

من الدرجة الأولى.. تستهدف قيادات يمنية

تنتمي بطبيعتها الاجتماعية والسياسية لحزب المؤتمرالشعبي العام .. بعد استئثارها بالسلطة والثروة .. الحركة لجماعة الحوثي تغتال أنصار ومنتسبي حزب المؤتمر الذي يترأسه

علي عبدالله صالح ..عجز صالح أغرى جماعة حركة الحوثي وضغوط أعضاء المؤتمر لا تفيد ..تحاول الإستخبارات الدولية والإقليمية زرع خلاف حوثي مؤتمري يضرب صفوف الشراكة بصنعاء ، جندة الاستخبارات اشخاص ومجموعات لجماعات تستقر بالعاصمة اليمنية صنعاء وضواحيها تتولى عمليات الاغتيال التي ينفذها بعض من جماعات الحوثيون بحق أنصار حزب المؤتمر الذي يتعزمه صالح، ما شكل نوع من الغضب انتابت أنصارحزب المؤتمرجراء استئثار الحوثي بالسلطة والثروة في المناطق التي تخضع لسيطرتهم.
ضعف صالح يغري الحوثي
وقد جاءت عملية اغتيال تنفيذًا للتهديد بتصفية ماأسموه بالطابور الخامس المنظوين تحت عباءة علي عبدالله صالح والمؤتمر الشعبي العام شريك الحوثيين في انتظار ما يمكن أن يقوم به صالح من رد تجاه الحوثيين بعد هذا الحوادث وتسود حالة التوتر بين الطرفين
وتستمر مطالبة حركة جماعة الحوثيين للمطالبة بتطبيق ما يسمى قانون الطوارئ في المناطق التي تخضع لسيطرتهم وإيجاد مبرر لممارسة القمع المفرط بحق اليمنيين خاصة الفئة الصامتة والموالية للحزب المؤتمر ..

أن رغبة حركة الجماعةالحوثيين

للتطبيق قانون الطوارىء هو لصرف تركيز اليمنيين عن الهزائم الميدانية والمعنوية وتقهقرهم في كل الجبهات في المخاء وسواحل الحديدة، ونهم بصنعاء والجبهات الأخرى هو السبب الحقيقي وراء جنون حركة جماعة الحوثيين وسعيها لإعلان ما يسمى حالة الطوارئ هدفت كذلك من تنظيم المظاهرة تأكيد رغبتها في الانفراد بإدارة مؤسسات الدولة بعيدا عن صالح وحزبه.
احتكار السلطة والثروة
أن حزب المؤتمر أصبح متفرجًا على تفرد الحوثي بالقرار وعدم قدرته على الرد للصفعات المتوالية التي يتلقاها من الحوثي وجماعته.
أن التعبئة التي تمارسه جماعة حركة الحوثيين تأتي استباقا لأي احتمال بتوجيه قيادة حزب المؤتمر الشعبي بالمحافظات الخاضعة لمناصريه بالتمرد على قرارات وتوجيهات القيادات الحوثية في جبهات القتال، عادّين أن إطلاق مصطلح “الطابور الخامس” وترديده في المساجد ووسائل الإعلام يعد تهديدا غير مباشرا للمؤتمرين الرافضين الانصياع لتوجيهات الحوثيين.
قيادي من حزب صالح كشف مؤخرا عن إنشاء الحوثيين لقائمة سوداء بأسماء ألفين من المؤتمرين الإعلاميين والناشطين وصحفيين لاستهدافهم بالتصفية والسجن والإخفاء القسري بتهمة الطابور.. وكذلك تحتوي القائمة السوداء على اسماء مشائخ واعيان وعقال وقيادات إجتماعية وأمنية وعسكرية وسياسية
واعترف أن الشارع اليمني ساخط على المؤتمر وبدأت الأصوات تنادي باستهجان ممارسات الحوثيين ومحاولتهم طمس كل القوى السياسية المشاركة لهم في مشروعهم الطائفي والسياسي المرتبط بإيران.
مما زاد من حنق أنصار حزب صالح محاولة حلفائهم الحوثيين الاستئثار بكل شيء في صنعاء، وتزايد حدة انتقادات قادة وعناصر حزب المؤتمر الشعبي لسلوك الحوثيين الذي يجيّر كل شيء في الدولة لخدمة مشروع الحوثي “لم يعد أمام المؤتمرين سوى الشكوى والصراخ المنخفض تجاه جنوح وتغوّل الحوثي ولجانها الشعبية والثورية، التي تمارس نفوذا وهيمنة حتى على وزرائهم في حكومة الانقاذ الوطني ، بمعنى أنهم أصبحوا مجرد أدوات في مشروع الحوثي”. أن “الكثير من أتباع احزب المؤتمر وصالح بدأوا يعضّون أصابع الندم على تحالفهم المشبوه مع الحوثيين عدو الأمس،
ورفعت الميليشيا الحوثية إلى النائب العام أسماء 26 صحفيًا وناشطًا سياسيًا بينهم محمد انعم رئيس تحرير صحيفة «الميثاق» لسان حال حزب المؤتمر لملاحقتهم واعتقالهم.
كما تتم ملاحقة وتهديد 12 ناشطا إعلاميا وسياسيا من قبل الجهاز الأمني للميليشيات الحوثية في محافظات صنعاء والحديدة وذمار وإب والمحويت .
ضغوط أنصار صالح أن علي عبدالله صالح يتعرض لضغوطات هائلة من قبل قيادات حزبه لاتخاذ موقف تجاه تجاوزات الحوثي بينما يفضّل هو إعطاء أكبر قدر من التنازلات للحوثيين خوفا على حياته وحياة أفراد أسرته..
” أن الأيام القادمة ستشهد صراعات كبيرة وموجةاعتقالات واغتيالات غير مسبوقة بين حزب المؤتمر الشعبي العام وأنصار الحوثي”.
و تنفيذ حملة اختطافات في صفوف المدنيين وعناصر حزب المؤتمر الشعبي العام التابع لصالح في عدد من مديريات المحافظات حملة اعتقالات كبيرة في صفوف المواطنين بالمحافظات التي تقع تحت سيطرة حركة انصار الحوثي..


في العملية المموهة، يتم إخفاء شخصية رعاة العملية، بينما في العملية السرية يتم إخفاء أمر العملية نفسها.
يتم توظيف العمليات المموهة في المواقف التي يكون فيها التعامل المباشر مع هدف ما غير مفيد. وتكون تلك العمليات غير قانونية بشكل عام في الدولة المستهدفة، بل ومخالفة أيضا لقوانين الدولة الراعية لها في أغلب الأوقات. مثل تلك العمليات من الممكن أن توجه أيضا إلى الحلفاء أو الأصدقاء لتأمين دعمهم لجزيئات يثار حولها الجدل في السياسات الخارجية في العالم. ومن الممكن أن تتضمن تلك العمليات أعمال التخريب أو الاغتيال أو الانقلاب أو التدخل في الأمور الداخلية. من التكتيكات المتضمنة للقيام بكل ذلك المنظمات الواجهة والأعلام الخاطئة.

سربت بعض المعلومات الاستخباراتية .. ان الولايات المتحدة والمملكة المتحدة قررتان تسليم اليمن لجماعة حركة الحوثيين تيار جماعة الحركة الخمينية ..

وقدأوكل لتلك الجماعة عملية تفريغ وتعطيل عمل الوزارات والمؤسسات للدولة والغاء النظم القانونية والدستورية والأمنية والعسكرية

وإستبدال كل الأنظمة والنظام السابق للدولة

بنظام جديد يطمس كل معالة دولة الجمهورية اليمنية .. ويعلن إنشاء نهج تقوم ركائزوأركان نظامه على الظلام والطريق للمجهول..

كما سربت معلومات إستخباراتية ان الأيام القليلة القادمة ستشهد عملية لإعتقال ومحاكمة علي عبدالله صالح وبعض من أفراد أسرته المتواجدة والمقيمة بالعاصمة اليمنية صنعاء..
العملية السوداء (Black operation (

للإستخبارات .. شمال اليمن الهدف القادم: شخصيات اجتماعية قبلية عسكرية سياسية

من الدرجة الأولى..
تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 22-نوفمبر-2024 الساعة: 02:32 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.sanaanews.net/news-56133.htm