صنعاء نيوز - تلقيت العديد من الأسئلة والإستفسارات حول الإرهاب الكهرومغناطيسي بشكل عام والتكنولوجيا المذكورة في أول رسالة من هذه السلسلة، ولكي تكون الصورة أكثر وضوحاً، رأيت أن أسرد الأسئلة والإستفسارات الشائعة مع الإجابات الموجزة والشافية بإذن الله:

السبت, 22-يناير-2011
صنعاءنيوز -




إلى من يهمه الأمر،،،

تحية طيبة وبعد،،،

تلقيت العديد من الأسئلة والإستفسارات حول الإرهاب الكهرومغناطيسي بشكل عام والتكنولوجيا المذكورة في أول رسالة من هذه السلسلة، ولكي تكون الصورة أكثر وضوحاً، رأيت أن أسرد الأسئلة والإستفسارات الشائعة مع الإجابات الموجزة والشافية بإذن الله:



1- لماذا لم نسمع بهذه التكنولوجيا من قبل؟

السبب وراء ذلك هو التعتيم الإعلامي الشديد. بعض الخبراء يعتبر هذه التكنولوجيا أشد خطراً على البشر من السلاح النووي لأنها خفية وتسيطر – ولو نسبياً – على أهم شيء لدى الإنسان وهو عقله وبالتالي التحكم بقراراته. هناك تحكم شديد بالإعلام لأنه أهم وسيلة من وسائل السيطرة على الناس/الجماهير لأنه يمثل سمع الناس وبصرهم وبناءً عليه يصدر الجماهير أحكامهم على مختلف القضايا، وتصدق هنا مقولة "إذا سيطرت على وسائل الإعلام، يمكنك السيطرة على العالم."



2- من يمتلك هذه التكنولوجيا، ومن يطبقها في اليمن؟

يرى بعض المطلعين بأنها تكنولوجيا أمريكية (أمريكا هي الرائدة في هذه التكنولوجيا)، ويـُـسمح بتطبيقها بشكل محدود من قبل فئة أمنية خاصة في اليمن تدين بالولاء للولايات المتحدة الأمريكية وليس للوطن. عند تطبيقها، تعطى الأولوية لمصالح "الأصدقاء" الأمريكيين.



3- إذا كانت أمريكا هي رائدة هذه التكنولوجيا، فلماذا لا تقوم بإلقاء القبض على "أسامة بن لادن"؟

يعد هذا السؤال من أهم الأسئلة. الإجابة عليه هو أن الحرب على الإرهاب مسرحية قامت بإعدادها حكومة الولايات المتحدة بغرض تحقيق مصالح لها. بشهادة الكثير من العلماء والخبراء منهم أمريكيين، كانت أحداث 11 سبتمبر إما مدبرة من قبل حكومة الولايات المتحدة أو على أقل تقدير بتواطؤ منها بغرض إيجاد ذريعة لشن حرب عقائدية ضد المسلمين ودخول بلادهم واحتلالها ونهب ثرواتها. قد يقول البعض بأن أمريكا في ورطة في العراق وأفغانستان، ولكن الحقيقة أنها قد حققت جزءاً كبيراً من أهدافها وهي مستمرة في نشر الفوضى عمداً هناك إذ لو عادت الأمور إلى طبيعتها واستقر الوضع في هذين البلدين فلن تجد لها عذراً للبقاء وستضطر للعودة أو لتقليص تواجدها بشكل كبير وبالتالي التوقف أو التقليل من جني الأرباح الطائلة المتمثلة في الإعتمادات الحربية الضخمة والثروات الطبيعية المنهوبة وأرباح شركات الأسلحة والنقل والأدوية وغير ذلك مما يرتبط بحالة الحرب المستمرة. نفس الشيء ينطبق على "أسامة بن لادن"، حيث لو تم القبض عليه فبالتالي لن تجد مبرراً كافياً لاستمرار البحث عن ما يسمى بــ "رأس الإرهاب العالمي." ولأن الحكومة الأمريكية تتحكم بغالبية وسائل الإعلام العربية بطريقة مباشرة وغير مباشرة (الرسمية وغير الرسمية) فإنها استطاعت تسويق أكبر كذبة في التاريخ. من يريد التأكد من حقيقة أحداث 11 سبتمبر 2001م، يمكنه زيارة/الضغط على الروابط التالية:
http://www.911truth.org

http://www.youtube.com/watch?v=uGdUgUyr6I4


http://www.wanttoknow.info/officialsquestion911commissionreport





4- إذا كانت الحكومة الأمريكية تمتلك هذه التكنولوجيا المتطورة، فلماذا لا تقضي على جميع أعدائها؟

هناك عدد من الأسباب منها ما يلي:

· معنى ذلك أن تقضي على غالبية سكان العالم وجزء كبير من الشعب الأمريكي نفسه، لأننا عندما نتحدث عن الحكومة الأمريكية فإننا نتحدث عن طبقة صغيرة من الشعب الأمريكي لا تعمل لصالح السواد الأعظم من الشعب بل تمارس الإبتزاز حتى ضد مواطنيها باسم حمايتهم من الإرهاب.

· سيكون من السذاجة أن تقوم الولايات المتحدة بالقضاء على جميع أعدائها بل تقوم باستخدام هذه التكنولوجيا بطريقة سرية لتحقيق أهدافها بطرق تبدو طبيعية ولا تثير الإنتباه، لأن استخدام هذه التكنولوجيا بشكل واضح قد يسبب الذعر حتى لمواطنيها التي تنكر وتخفي عنهم وجودها. في الوقت الحالي يلمع الإعلام أمريكا على أنها قلعة الحرية والديمقراطية والمساواة وغير ذلك، فبالتالي لا تريد أن تكون حلولها مكشوفة ومتطرفة بشكل صارخ جداً.

· في حال تم تطبيقها بشكل واضح، فهذا يعني أنها ستضطر للإعتراف بوجودها وبالتالي إخضاعها للرقابة لأنها تستخدمها في الوقت الحالي حتى في مضايقة وتعذيب مواطنيها.





5- أليس نشر هذا النوع من المعلومات نوع من الدعاية والتهويل لقدرات أمريكا ومحاولة لإثارة الخوف منها؟

لا. ما دمنا نتكلم عن حقائق، فالعلم بالشيء أفضل من الجهل به. العلم بالشيء أهم خطوة باتجاه القدرة على التعامل معه/مواجهته. لو كان لدى الجميع معرفة بهذه التكنولوجيا، فسيقل حتماً تأثيرها عليهم وستنخفض حالات الإستهداف اللاإنساني للمواطنين الأبرياء بشكل كبير لأنها الآن تستخدم بحرية كبيرة إذ يستفيد القائمون عليها من عدم علم غالبية الناس بها. أود أن أذكـّر بأن الحل يتمثل أولاً وقبل كل شيء في العودة إلى الله. لو عدنا إلى الله، فإنه سيعيننا على مقاومة ما لا يمكن تصديقه من تكنولوجيا.



6- ألا تعتقد بأن هذه نوع من المبالغة، حيث والوضع المتخلف في اليمن يجعلنا نستبعد تطبيق مثل هذه التكنولوجيا فنحن شعب ما زال يناضل من أجل أبسط مقومات الحياة فما بالك باستخدام تقنية متطورة مثل هذه؟

لا ليست مبالغة بل هذا هو الواقع. بالنسبة لفئة المنظرين والممارسين الأمنيين المحليين الذين تم تدريبهم من قبل خبراء أمريكيين، لا ضير من استخدامها ضد الشعب اليمني حتى وإن كان في حالة اقتصادية سيئة. في الحقيقة، كثير من المشاكل في اليمن هي أمريكية الصنع بامتياز بما في ذلك الأزمات الإقتصادية والقلاقل والفتن وما يسمى "الإرهاب" فحكومة الولايات المتحدة الأمريكية تختلق الأزمات وتديرها لتحقيق العديد من الأهداف أهمها أن ينشغل الناس بأزماتهم وبالتالي تشتيت إنتباههم وتسهيل السيطرة عليهم. يجدر الإشارة إلى أن تكنولوجيا قراءة الأفكار والسيطرة على العقول – في رأي بعض المطلعين – استخدمت في اليمن لجعل أشخاص/ ضحايا يقومون بتفجير أنفسهم بغرض إيجاد مبرر لاستهداف اليمن بشكل علني تحت ما يسمى "مكافحة الإرهاب". يتم دفع بعض المستهدفين إلى اقتراف جرائم ضد أنفسهم أو الآخرين وبالتالي ينتهي بهم المطاف في السجون أو منتحرين أو يدفعونهم عنوة وخفية للجنون أو يتم تصفيتهم بطريقة جبانه تبدو وكأنها وفاة طبيعية. يمكنكم التساؤل عن العدد الكبير للوفيات بسبب الأمراض المفاجئة والخطيرة وحوادث السيارات الكثيرة. وسائل الإعلام الضالعة في السيطرة والخداع تعزو ذلك إلى أسباب مستهلكة مثل العادات الغذائية والكوليسترول والتلوث والإنفجار السكاني وغير ذلك، ولكن الحقيقة هي أن هذه التكنولوجيا مسؤولة عن نسبة كبيرة من تلك الوفيات. يتعرض المواطنون لإبادة وقتل منهجي وخفي!



7- قد تكون هذه التكنولوجيا مطبقة في الغرب ولكن ليس في اليمن التي تقع بعيداً عن أمريكا.

هذه التكنولوجيا المتطورة ألغت حدود الزمان والمكان فنحن نقيم – كما تعلمون – في قرية عالمية صغيرة وأصبح التواصل بالصوت والصورة بشكل مباشر متاحاً للمواطن العادي برسوم شبه مجانية من أي مكان وإلى أي زاوية في العالم، فما بالنا بالتكنولوجيا السرية التي تم تطويرها على مدى عقود بجهود فرق كبيرة من العلماء والخبراء وأنفقت عليها أموال طائلة. إن شبكة الأقمار الصناعية التجسسية هذه تغطي العالم أجمع. يساهم التعتيم الإعلامي بشكل كبير في إخفاء هذه الحقيقة. بالرغم من التعتيم الإعلامي في الغرب، لا يزال هناك أصوات ضد هذا النوع من الإرهاب أما هنا فالتعتيم الإعلامي شديد.

إن هذه التكنولوجيا مستخدمة في اليمن منذ سنوات وهي الوسيلة الرئيسية التي يتم من خلالها صنع وهندسة الجوانب المختلفة للحياة العامة (إجتماعياً، إقتصادياً، ثقافياً، إعلامياً، إلخ.). قد يقول البعض بأننا في مجتمع متخلف ويعيش في فوضى لكن الحقيقة هي انها فوضى متعمدة و محسوبة. بعبارة أخرى: إنها "فوضى خلاقة،" حسب تعبير وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة.



8- هذا شيء مستبعد لأن الأجهزة الأمنية عندنا ما زالت تعمل بطريقة تقليدية وبلا كفاءة، وإن كانت هذه التكنولوجيا تعمل فلماذا هذا العدد الكبير من الموظفين في الشرطة وغيرها من الأجهزة الأمنية؟

هناك أسباب منها أن العمل بطريقة تقليدية يمنح الناس شعوراً بأن الوضع ما زال اعتيادياً. من ناحية أخرى، لو افترضنا أن هذه التكنولوجيا ستقلل من عدد الموظفين في أجهزة الأمن التقليدية، فإن تسريحهم من الخدمة يعني خلق مشكلة وأيضاً كشف وجود هذه التكنولوجيا السرية للناس وبالتالي سيبدأ الناس بالمطالبة بعدم استعمالها لأنها تنتهك حقوق المواطنة أو على الأقل إخضاعها للرقابة. لذلك يتم التمويه بالإبقاء على الوضع على ما هو عليه، بل ونشر المخالفات والأداء السيء للأجهزة التقليدية وهو ما يتماشى مع مفهوم "الفوضى الخلاقة" المذكور آنفاً.



9- هل هناك تطبيقات أخرى للإرهاب الكهرومغناطيسي؟

نعم. لدى أمريكا جهاز عملاق يعرف بمختصر “HAARP” (يمكنكم زيارة أحد المواقع التي توضح خطره على الرابط التالي http://www.haarp.net). يستخدم هذا الجهاز للعديد من الأغراض منها التلاعب بالمناخ والإستمطار الصناعي والتسبب بفيضانات أو جفاف في مناطق معينة من العالم وإحداث زلازل وتفجير براكين عن بعد (طبعاً كل شيء يحدث بإذن الله سبحانه وتعالى). ذكر بعض المواطنين الغربيين المطلعين بأن اليمن قد تأثر بهذا الجهاز منها بركان جبل الطير والإنهيار الصخري في جبل الظفير وغيرها. البعض قد يقول بأنه لا يمكن أن يتواطأ المعنيون في اليمن مع هذه الأفعال الفضيعة حتى بالسكوت، إلا أن الواقع يقول العكس ففئة الأمنيين ذات العلاقة كما قلنا تدين بالولاء لأمريكا أكثر من الوطن. قد لا يبالغ البعض حين يقول بأن اليمن ترزح تحت وطأة احتلال أمريكي غير معلن ليس للبلاد فحسب بل ولعقول العباد.



10- أليست هذه "نظرية مؤامرة" (Conspiracy Theory)؟

لا ليست نظرية مؤامرة بل حقيقة. من ناحية أخرى، "نظرية المؤامرة" مجرد ادعاء دون دليل مقنع أما هذا الموضوع فتتوفر حوله الكثير من الشهادات المتطابقة والمراجع الموثوقة (مرفق رابط يحتوي على أهم المراجع لمن أراد البحث والتأكد). بالمناسبة، يرى بعض المطلعين بأن مصطلح "نظرية مؤامرة" تم ابتكاره من قبل الجهات الرسمية في الغرب لإلصاقه بأي حقيقة لا تتماشى مع مصالحهم كي يشككوا الناس بالحقائق بمجرد ارتباطها بهذا المصطلح.
أرجو منكم الإهتمام بالموضوع نظراً لأهميته البالغة وتأثيره على حياة الجميع ومن كان لديه أي استفسار أو تعليق فأرجو منه إرساله إلى هذا البريد الإلكتروني التالي:
([email protected])


وجزاكم الله خيرا،،،


رابط يضم أهم المراجع:

http://groups.yahoo.com/group/MCVictimsEU/message/9000



--------- Forwarded message ----------
From: Yemeni Citizen
Date: 2011/1/19
Subject: تعذيب اليمنيين كهرومغناطيسياً
To: [email protected]



ملاحظات مختصرة حول:


إستخدام وسائل الإعلام لنتائج المراقبة بالأقمار الصناعية بغرض إرهاب الضحايا الأبرياء

Media Surveillance Feedback



إلى من يهمه الأمر،،،


تحية طيبة وبعد،،،



قد تجد نفسك ذات صباح تقرأ في صحيفتك المفضلة وصفاً لما تفعله في المنزل أو ما تفكر به....لا تستغرب!


قد تلاحظ بأن مقالاً معيناً لكاتب مشهور يتحدث عن قضية عامة ولكنه يشير من طرف خفي إليك أو تفهم بأنه يقصدك أنت وحدك .... لا تستغرب!


قد تجد هجوماً عنيفاً في صحيفة واسعة الإنتشار ضد شخص غير مذكور بالإسم ولكنك عندما تقرأ ذلك تشعر بأن الـمَعْنـِيْ هو "أنت" مهما كنت شخصاً عادياً .... أيضاً لا تستغرب!


هناك وسائل إعلامية يمنية متورطة في مثل هذه المضايقات وهناك كـُتـّـاب مشهورون يشتركون فيها، منهم من ينتسب لصحف حكومية ومنهم من ينتسب لصحف حزبية. بعضهم يتعمد المضايقة والبعض يتسببون بالمضايقة بدون قصد.


من الوسائل الإعلامية الأخرى التي تلعب دوراً في المضايقة والإرهاب (غالباً بطريقة غير مباشرة) باستخدام المعلومات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة الموصوفة باختصار في أول رسالة من هذه السلسلة ما يلي:



- القنوات التليفزيونية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ).

- القنوات الإذاعية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ).

- بعض المواقع الإلكترونية ومنتديات الإنترنت، والتي تــُعـَد بوابات إلكترونية تـُـنصَب فيها الحبائل للإيقاع بالمواطنين الأبرياء من قبل عناصر أمنية محترفة تتستر بأسماء ومعرفات وهمية.



للمزيد من المعلومات عن دور وسائل الإعلام في المضايقة باستخدام البيانات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة، يرجى الإطلاع على ما كتبه المحامي الأسترالي "بــول بـيـرد"(Paul Baird) على الرابط:


http://www.surveillanceissues.com/results.htm


وما أشار إليه "جـون فـيـنـتـش" (John Finch) في رسالته على الرابط التالي:


http://educate-yourself.org/cn/psychotronictorture02nov08.shtml



أرجو منكم الإهتمام بالموضوع نظراً لأهميته البالغة والوقوف مع ضحايا هذه الأساليب التي تنتهك جميع القيم والمبادئ والأعراف.



شكراً جزيلاً لكم،،،


---------- Forwarded message ----------
From: Yemeni Citizen
Date: 2010/6/29
Subject: لا للقتل المجاني ... لا للهندسة الإجتماعية
To: [email protected]




لا للقتل المجاني ... لا للهندسة الإجتماعية

إلى من يهمه الأمر،،،

تحية طيبة وبعد،،،

التكنولوجيا الموصوفة باختصار في الرسالة أدناه (والمستخدمة على نطاق واسع) ترتبط بها الكثير من الإستخدامات لأنها تقتضي المراقبة المشددة والسيطرة (ولو نسبياً) على عقول المستهدفين وبالتالي على قراراتهم. يمكنكم تخيل ما يمكن فعله بواسطتها. من ذلك على سبيل المثال:

1- التلاعب بحياة البشر وتسييرهم بالطريقة التي يريدها القائمون على التكنولوجيا ولفترات زمنية طويلة.

2- إستخدامها للترويج للأفكار الهدامة وشغل الناس بأمور غير هامة وقضايا إعلامية جوفاء.

3- إستخدامها للإثراء غير المشروع.

4- الترويج للجرائم بكافة أنواعها وخاصة اللا أخلاقية منها.

5- إمتهان كرامة الناس وانتهاك أعراضهم واستخدام ذلك كوسيلة ضغط وابتزاز.

6- استخدامها لأغراض "الهندسة الإجتماعية" وخدمة مصالح خاصة واستغلال الناس بطريقة إجرامية ولا إنسانية.

7- إمكانية التخطيط للمصادفات والحوادث بجميع أشكالها وأنواعها بما في ذلك حوادث السيارات وغيرها (لأن السيطرة على العقل تعني السيطرة على مركز التحكم بالأعضاء جميعها).

8- استخدامها لإزهاق أرواح الناس الأبرياء (تعرض عدد من أقرباء مرسل هذه الرسالة للتصفية الجسدية بطريقة غير مباشرة بعد توزيع الرسالة أدناه إلى عناوين بريدية معينة بتاريخ (30 مايو 2010م)، ويتعرض هو أيضاً للتهديد بالتصفية. لا يمكن إثبات ذلك نظراً لطبيعة هذه التكنولوجيا المتوحشة التي يمكن إنكار وجودها في الوقت الحالي من قبل مستخدميها، لكن أسماء الضحايا وملابسات وفاتهم/قتلهم سيتم نشرها في الوقت المناسب).



والكثير الكثير من الأغراض الأخرى التي لا يتسع المجال لذكرها...



أرجو الإهتمام بالموضوع لأهميته البالغة ونشر الوعي حول هذه التكنولوجيا المسكوت عنها من قبل العصابات الإجرامية والمتواطئين معهم إعلامياً !!



شكراً جزيلاً لكم،،،

---------- Forwarded message ----------
From: Yemeni Citizen
Date: 2010/5/14
Subject: تعذيب اليمنيين كهرومغناطيسياً !!!
To: [email protected]


المضايقة والتعذيب الكهرومغناطيسي – السيطرة على العقول – قراءة الأفكار والتلاعب بها



إلى من يهمه الأمر،،،

تحية طيبة وبعد،،،



قد لا يخفى عليكم موضوع المضايقة والتعذيب الكهرومغناطيسي (Electromagnetic Harassment and Torture) والذي يشتكي منه عدد كبير من الضحايا حول العالم. هذه التكنولوجيا حديثة وسرية و يمكن إنكارها من قبل مستخدميها بشكل تام ويتم تطبيقها بواسطة أقمار صناعية خاصة مرتبطة بمحطات أرضية. هناك عدد من الحقائق تتعلق بهذه التكنولوجيا منها ما يلي:

1- القدرة على رؤية الناس في بيوتهم (بالصوت والصورة) وانتهاك خصوصياتهم وكشف سترهم.

2- القدرة على قراءة أفكار الضحايا (عن طريق تحليل الموجات الدماغية التي تلتقطها الأقمار الصناعية وترسلها إلى محطات أرضية ليتم ترجمتها بواسطة كمبيوترات خارقة (supercomputers)).

3- القدرة على التلاعب بأفكار الضحايا ومضايقتهم عن طريق تكنولوجيا النيوروفون (neurophone) وهي تقنية نقل الصوت على موجات مايكروويف إلى الدماغ مباشرة (ولا يحتاج إلى المرور عبر الأذن لسماعه) وهناك أيضاً تقنيات أخرى لإقحام أفكار أو صور في أدمغة الضحايا.

4- إمكانية التسبب بأمراض عضوية مختلفة للضحايا بواسطة الأشعة والموجات بما في ذلك الأزمات القلبية والأمراض الخبيثة.

عدد من اليمنيين يتعرضون لهذه التكنولوجيا ويتم تعذيبهم بها دون أن يكون لهم القدرة على مواجهتها أو حتى إثباتها. الكثير منهم لا يدري بالضبط ما يحدث له وآخرون ينتهي بهم المطاف في المصحات العقلية. الغرض من هذه الرسالة هو الحصول على دعمكم وتضامنكم مع هؤلاء الضحايا والإضطلاع بمسؤولياتكم في هذا الصدد. يمكنكم معرفة المزيد من المعلومات حول هذه التكنولوجيا على المواقع التالية:
تمت طباعة الخبر في: الأحد, 22-ديسمبر-2024 الساعة: 04:34 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.sanaanews.net/news-6511.htm