صنعاء نيوز -
عرضت مصر على كل من إسرائيل و"حماس" والسلطة الفلسطينية مبادرة جديدة تهدف إلى تعزيز وقف إطلاق النار الذي أنهى حربا استمرت 11 يوما بين الفلسطينيين والإسرائيليين في مايو.
وقال مسؤول مطلع على الإجراءات التي أدت إلى وقف إطلاق النار، وتحدث شريطة كتمان هويته لأنه غير مخول بإبلاغ الصحفيين، في حديث لوكالة "أسوشيتد برس"، اليوم الخميس: "نسعى إلى هدنة طويلة الأجل وسنشجع على مزيد من المناقشات وربما محادثات مباشرة".
ونقلت الوكالة عن المصدر أن المحادثات سيكون في صلبها موضوع تعزيز نظام وقف إطلاق النار ومن المتوقع أن تركز أيضا على تسريع عملية إعادة إعمار غزة.
وأضاف المسؤول أن المحادثات قد تبدأ من الأسبوع المقبل، وقدمت إسرائيل موافقتها المبدئية، لكن برنامج العمل النهائي مازال قيد الدراسة.
كما ذكر أن هناك محادثات بشأن إفراج محتمل عن أسرى فلسطينيين في إسرائيل مقابل إسرائيليين لدى "حماس".
وأوضح أن هذه القضايا نوقشت مع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، خلال زيارته مصر أمس الأربعاء، ومع وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن، في القاهرة الثلاثاء.
وإلى هذا، ذكر مسؤول إسرائيلي، حسب الوكالة، أن الحكومة تعمل من كثب مع المسؤولين المصريين "لتعزيز وقف إطلاق النار"، لكنه رفض تأكيد حضور مسؤولين إسرائيليين مزيدا من المحادثات الرسمية قريبا.
وقتل حوالي 280 فلسطينيا و12 إسرائيليا جراء أعمال قتالية تعتبر الأوسع في المنطقة منذ العام 2014 بين الطرفين استمرت من 10 إلى 21 مايو وتوقفت نتيجة جهود وساطة قادتها مصر، وسقط معظمهم جراء ضربات إسرائيل على قطاع غزة.
عرضت مصر على كل من إسرائيل و"حماس" والسلطة الفلسطينية مبادرة جديدة تهدف إلى تعزيز وقف إطلاق النار الذي أنهى حربا استمرت 11 يوما بين الفلسطينيين والإسرائيليين في مايو.
وقال مسؤول مطلع على الإجراءات التي أدت إلى وقف إطلاق النار، وتحدث شريطة كتمان هويته لأنه غير مخول بإبلاغ الصحفيين، في حديث لوكالة "أسوشيتد برس"، اليوم الخميس: "نسعى إلى هدنة طويلة الأجل وسنشجع على مزيد من المناقشات وربما محادثات مباشرة".
ونقلت الوكالة عن المصدر أن المحادثات سيكون في صلبها موضوع تعزيز نظام وقف إطلاق النار ومن المتوقع أن تركز أيضا على تسريع عملية إعادة إعمار غزة.
وأضاف المسؤول أن المحادثات قد تبدأ من الأسبوع المقبل، وقدمت إسرائيل موافقتها المبدئية، لكن برنامج العمل النهائي مازال قيد الدراسة.
كما ذكر أن هناك محادثات بشأن إفراج محتمل عن أسرى فلسطينيين في إسرائيل مقابل إسرائيليين لدى "حماس".
وأوضح أن هذه القضايا نوقشت مع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، خلال زيارته مصر أمس الأربعاء، ومع وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن، في القاهرة الثلاثاء.
وإلى هذا، ذكر مسؤول إسرائيلي، حسب الوكالة، أن الحكومة تعمل من كثب مع المسؤولين المصريين "لتعزيز وقف إطلاق النار"، لكنه رفض تأكيد حضور مسؤولين إسرائيليين مزيدا من المحادثات الرسمية قريبا.
وقتل حوالي 280 فلسطينيا و12 إسرائيليا جراء أعمال قتالية تعتبر الأوسع في المنطقة منذ العام 2014 بين الطرفين استمرت من 10 إلى 21 مايو وتوقفت نتيجة جهود وساطة قادتها مصر، وسقط معظمهم جراء ضربات إسرائيل على قطاع غزة.
المصدر: "أسوشيتد برس" + وكالات
|