shopify site analytics
مبادرة إنسانية لدعم الصحفيين ذوي الظروف الصعبة في ظل انقطاع الرواتب - صنعاء تقر إجراءات سلامة لشركات نقل الركاب بعد كارثة أبين    - هجوم مسلح على سفينة قبالة سواحل الصومال - وادي المخازن وخلل الموازين / الجزء الثامن - خطاب خامنئي؛ تثبيت فاز تحديد المصير ووقود على نار التناقضات الداخلية في الحكم! - صرخة البقاء لا تضيعوا المجد - اختتم صندوق تنمية المهارات اليوم البرنامج التدريبي "التصنيع الرشيق" - الاتحاد العام لالتقاط الأوتاد في اجتماعه يقر الترتيبات النهائية لبطولة 30 نوفمبر - مشاركة المرأة في المشهد الحيوي لمجتمعها - رئيس مصلحة التأهيل والاصلاح يتفقد أوضاع الاصلاحية المركزية والاحتياطية -
ابحث عن:



الثلاثاء, 06-يوليو-2010
صنعاء نيوز -

( تنويه و ليس بيان )
بالقص و اللصق أعدنا تركيب هذا العنوان الذي أخذناه من مقالة موقعة باسم ما سمي المكتب السياسي للطلائع المزعومة عن وجود ماادعته من مشكلات داخل إقليم سوريا و قام المدعو سميح خلف بنشره عبر شبكة الأنترنيت و الشبكات البريدية للمجموعات الفلسطينية .
لقد خلق نشر و تعميم هذا التعميم من قبل بعض الشبكات البريدية الفلسطينية نوع من الوهم لمستلميها بأن هناك مشكلة وشيكة الوقوع داخل حركة فتح في إقليم سوريا , و هذا الكلام غير صحيح على الإطلاق . كل ما هناك أن البعض و أنا منهم قمنا برفع صوتنا قليلاً لنسمع من هم في المقدمة بعض الهموم التي تعاني منها الساحة السورية بشكل عام و ربما قد إستغل البعض هذا الموضوع ليثير الفتن و المشكلات .
أنا لا أريد أن أتحدث عن حركة و لا عن إقليمها و لكن بإمكان ما يسمى ( حركة التحرير الوطني الفلسطيني" فتح" المكتب السياسي - طلائع فتح خارج الوطن ) أن يعلموا علم اليقين أن إقليم سوريا و بشهادة كل من حضر إلى سوريا من الداخل الفلسطيني و الساحات الخارجية بمن الأخ غازي الحسيني و فيهم الأخ فاروق القدومي أبو اللطف ’ هو أفضل إقليم من ناحية الإلتزام و العلاقات الداخلية و التفاعل بين الأعضاء و الأطر بمختلف مستوياتها ’
و عليهم ان لا يقدموا الأشياء للناس بغير ماهي عليه ’ بناءاً على القليل من الأوهام التي تولدت بعد قراءة خاطئة و غير متأنية للرسالة التي رفعناها لقيادتنا في إقليم سوريا’التي نتمسك بها و نكن لها كل الاحترام و التقدير .
و أخيرأً أنقل لمن يهمه الأمر بالقيادة الفلسطينية - ما يهمس به من قبل أبناء الفصائل على استحياء و خجل و خاصة جيل القدامى و المؤسسين
نرجو تسوية أوضاعنا المادية و المعنوية أسوةً بإخوتنا جميعاً حتى لا نشعر بما نشعره الآن من غبن.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)