shopify site analytics
الدكتور الروحاني يكتب: لا تصدقوهم.. حضرموت والمهرة طبختهم..!! - تشييع الشهيدالصياح - مناقشة آلية تقييم المشاريع المنفذة في إب خلال العام الماضي - ما يجري في المحافظات الجنوبية والشرقية صراع نفوذ سعودي–إماراتي - جامعة ذمار تحتفي باليوم العالمي للغة العربية - الماجستير للباحث الجمالي من كلية التجارة والاقتصاد - نائب وزير التربية يكرم مدرسة الفتح بدرع التفوق العلمي ويمنح طلابها شهائد التميز - صدور كتاب متخصص في التأمينات والمعاشات للخبير التأميني الاستاذ عارف العواضي - الرياضة اليمنية غير علمية - جامعة العلوم التطبيقية في الأردن ..تحتفي بعام من التميز -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - صورة حديثة للرئيس صالح في حسابه بالفيسبوك تستقطب نقاشات اليمنيين إلى "ما وراء الصورة" و"رسائل التوقيت"

الثلاثاء, 28-يوليو-2015
صنعاء نيوز/فهد ياسين -
انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي صورة حديثة للرئيس اليمني السابق، الزعيم علي عبدالله صالح، عن صفحته الشخصية في "فيسبوك"؛ بلحية بيضاء خفيفة موصولة ببياض في الرأس يجلس إلى مكتب شخصي ومنهمك بالكتابة أو التوقيع على دفتر يوميات مكتبية صغير، وترتفع إلى يمنيه الراية الوطنية للجمهورية اليمنية، وقام إلى الناحية اليسرى من السطح الخشبي للمكتب مجسم ذهبي اللون لحصان يصهل، الشعار الرسمي للمؤتمر الشعبي العام.

اللافت في الصورة، كما لاحظ معلقون ومتابعون، إضافة إلى الهيئة الشخصية المزيج من الوقار والحزن والصرامة والتأثر - بالنظر إلى الظروف المؤلمة التي تمر بها اليمن وتطحن اليمنيين، وعلاوة على الهندام ذاته المعهود لصالح، هو "التوقيت المليئ بالرسائل".. وهو ما اتفقت حوله آراء كثيرة وإن توقفت عن وعند استشفاف أو تقديم مقترحات بنوعية ومضامين تلك الرسائل أو هوية مستقبليها!

وسائل الإعلام التابعة لحزب المؤتمر الشعبي العام، مرئية ومقروءة، أخذت في اعتماد الصورة الحديثة والأخيرة كصورة أولى للأخبار المتعلقة برئيس المؤتمر.

وهناك من جمعها إلى صورة قريبة منها للرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حيث تشابهت حدود الملامح ومسحة البياض، لكن التعليقات المرفقة، أيضاً، ترمي إلى أعمق وأبعد من المظهر فحسب.

وفي تويتر تفاعلت مغردة عربية مع الصورة وأعادت نشرها في حسابها مع تعليق مميز يبني عل مسحة التأثر والحزن، ورداً على تعليقات ناشطين سعوديين، كتبت د. شهد الحسيني - @shahd_hussaini:
"ربما حزناً على شعبه الذي يتعرض لجرائمكم؟!
أليس أفضل من المجرم الذي
يصطاف الآن على شواطئ (...) في فرنسا؟!"
وكما في صفحته الشخصية على فيسبوك، حيث تنشأ نقاشات وسجالات حادة بلا سقف بين المعلقين ولا تتعرض أي منها للحذف أو الحجب، فإن السياق العام للنقاشات والتعليقات التي أخذتها الصورة، سواءً في الصفحة الشخصية له أو في صفحات مختلفة، لم تخرج عن هذا المنوال.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)