shopify site analytics
مرسال عيدروس.. شهيد الحقيقة وعدالة غائبة بين خيوط التمويه والتواطؤ - هل نفض ليفربول غبار شهر كبيس لم يذق فيه لا عنب اليمن ولا بلح الشام..؟ - لندن زرقاء..هكذا أكدها تشيلسي مرارا وتكرارا - تلوح في سماء ملعب منتجويك فرصة لعودة قطار برشلونة إلى سكة الانتصارات وتضميد جراح خسار - الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يهاجم النائبة إلهان عمر مجددًا، ويدعوها لمغادرة البلاد - جامعة ذمار تستعد لانعقاد مؤتمرها العلمي الأول في العلوم الطبية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار السبت الموافق 1 نوفمبر 2025        - الخميسي يكتب: كلاسيكو الأرض ..ملكياً ..! - مبهرة يا مصر.. المتحف الكبير يُعيد للتاريخ مجده - انطلاق ورشة "صمود تعز" الفنية: عشرة فنانين يمنيين يحوّلون ركام الحرب إلى رسائل أمل -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - أكدت حركة التوحيد الإسلامي مجلس القيادة أن المقاومة مشروع حضاري ينشد العدالة والحرية ويتصدى للإحتلال والظلم ويسعى للتحرر

الثلاثاء, 23-يناير-2018
صنعاء نيوز -
أكدت حركة التوحيد الإسلامي مجلس القيادة أن المقاومة مشروع حضاري ينشد العدالة والحرية ويتصدى للإحتلال والظلم ويسعى للتحرر من نير الإستعمار والتبعية للخارج ويدافع عن القيم والمبادئ الإنسانية كواجب شرعي وأن سلسلة الإتهامات المُغرضة التي تكيلها واشنطن للمقاومة خصوصاً في لبنان تارة بوصفها بالإرهاب وأخرى بتجارة الممنوعات إلى غير ذلك من التجنيات إنما تعبر عن عجز أمريكا وأتباعها في الميدان وأن إنتصارات المقاومة على الصهاينة والإرهابيين أفقدت واشنطن صوابها وإلا كيف يمكن أن نصف المقاومة بالإرهاب وهي التي تتصدى له حقيقة وتلحق به الهزائم وكيف تتهم المقاومة بتجارة الممنوعات وهي التي تلتزم موقفاً شرعياً حاسماً في محاربة كل الآفات الإجتماعية وتعمل على بناء مجتمع فاضل وكريم أساسه حسن الأخلاق والمحبة والصدق.



وأضاف البيان أن الحركة التي أسسها رئيسها فضيلة الشيخ هاشم منقارة على نهج الوحدة والمقاومة تعتز بهذا النهج المبارك وتدين كل سياسات الإفتراء والأكاذيب التي تقودها واشنطن في حق المقاومة.



وفي سياق آخر أثنت الحركة على نشاطات الدورة الثالثة عشرة لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي. المنعقد في طهران وحيت الموقف الحاسم في المؤتمر للإمام الخامنئي عندما قال”فلسطين من النهر إلى البحر وعلى الأمة الإسلامية منع تشكيل هامش أمن للكيان الصهيوني…كان الصهاينة يهتفون بشعار من النيل إلى الفرات وهم اليوم يقومون ببناء جدار كي يتمكّنوا من الحفاظ على أنفسهم”.



وأردف سماحته القول: “لا شكّ في أنّ العالم الإسلامي بعدده السكّاني الهائل والإمكانيات الكبيرة قادر باتحاده على التأثير وتأسيس قوّة عظيمة في العالم. يجب أن يتوقّف هذا العداء في العالم الإسلامي وأن لا نسمح بتشكيل هامش آمن للكيان الصهيوني…وأن ما أقدم عليه الأمريكيون اليوم بمزيد من الصراحة تجاه القدس وما يرتكبونه من حماقة كبيرة لن يبلغ مآربه وهم ليسوا قادرين على إتمام هذه الخطوة”.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)